الجمعة، 13 سبتمبر 2013

أختي الممحونة

انا شاب من سوريا عمري 18 سنة اعيش في بيتي المكون من ابي و امي و اختي …تبدأ قصتي مع أختي فرح منذ حوالي سنة و نصف عندما كنت خارج المنزل ولكن اضطررت ان اعود لانني نسيت جوالي فدخلت المنزل فجأة فسمعت صوت آهات و تأوهات تصدر من الحمام ..فدخلت و يا لهول ما ارى أختي فرح السمراء ممشوقة القوام عارية و في وضعية الاستمناء و هي تفرك كسها بقوة..خرجت من الحمام بهدوء و الافكار تعصف برأسي..
مرت الايام و كنت عند صديقي العزيز محمد والذي راح يحدثني عن مغامرات أخته الجنسية مع الشباب…فوبخته و قلتله عيب و من الكلام هاد…فرد علي بهدوء :أنا لاني احب اختي اتركها تفعل ما تشاء…الحرية مقدسة…!!فجأة تذكرت ما حصل منذ بضعة أيام في حمامنا فحكيت له القصة فقال :عادي بتكون اختك فرح ممحونة و ما لقت حدا ينيكها فمشت حالها باصبعتها…قلتله :مستحيل..فرح شريفة و لا يمكن تنتاك…فقاطعني قائلا:بكل بساطة اختك انثى وعندها احاسيس و مشاعر و أكيد بتنتاك من ورا ظهرك….شي عادي…
ومن يومها صرت راقب اختي و الحقها و كدت أيأس حتى يوم من الايام رأيت سيارة فخمة في حارتنا واقفة ثم بعد دقائق نزلت اختي منها و جائت المنزل و صارت تروح تركب بالسيارة و تشوف صاحبها بمعدل 4 مرات بالاسبوع…مرة لحقتهم حتى توقفت السيارة امام بيت كبير و فخم فتسللت اليه و سمعت صوت اختي فرح من الطابق العلوي تصيح بشرمطة:آآآآآهه…آآه…كمان حبيبي كمان …فعرفت ان اختي قد اصبحت بالفعل شرموطة…فدخلت عليهم فجأة فخافو لرؤيتي و كانت فرح القحبة مطوبزة و صاحبها بينيكها من طيزها…فقام صاحبها و قال :مرحبا انا اسمي احمد و اتعرفت على اختك فرح و نكتها من 3 شهور بقا القصة قديمة…لا تعصب…عندك حل واحد:اولا ما راح تقدر تضربني لانو بنيكك انت و اختك …بقا اجلس و انا بنيكك صاحبتي….فقلت له موافق….فانبسطت اختي كتير و قامت عانقتني و قبلتني وهي عم تقول شكرا حبيبي لتفهمك….فنادى احمد صاحبتو ليلى فددخلت عارية و راحت تخلع عني ثيابي و بالفعلرحنا عم نيك ببعض ….أحمد عم ينيك أختي فرح وأنا عم نيك صاحبتو….وكنت انا على الارض و رايت بام عيني كس اختي يخترق من قبل زب غريب…ثم هجت انا كثيرا و اما بدي نزل الحليب سحبت ايري من طيز ليلى و كبيت على الارض…أما أحمد لما ما عاد يقدر يستحمل سحب زبه من كس أختي فرح وحطو بتمها و نزل جوا تمها و راحت الشرموطة بالعة المني كلو وهي عم تقول:مممم شو طيب….و بعدين قام احمد و قال :آسف محصور جدا و مسك زبه و راح شخ على أختي من فوق لتحت و بتمها و بكل مكان فيها و هي مسرورة و عم تضحك……شعور غريب لما تشوف اختك امامك عم يتبول وينشخ عليها….ثم اغتسلنا كلنا سويا…ووصلنا انا وفرح للبيت و باسها من تمهاقبل ماتنزل من السيارة و قلها :على موعدنا…لا تنسي …فقالت له أوك…وقالي لي :تعال انت كمان مشان تشوف اختك المنيوكة شو عم يصير فيها….فقلت له أوكي….ورجعنا عالبيت و نكت أختي مرتين و يا لها من نيكة…..رائعة و اكتشفت انو اختي فرح شرموطة محترفة متل ما قال محمد الذي اكتشفت فيما بعد انو نايك اختي شي 20 مرة و انا ما لي عارف…..وهكذا كل ما حدا من الشباب يمحن بيتصل فيي و انا برتب الامور مشان ينيك أختي الغالية…
منذ اسبوع سافرت امي و ابي بقصد السياحة و السفر و تركوني انا و اختي فرح الشرموطة لوحدنا و هذا لمدة شهر كامل…..فلما كنا لوحدنا هجمت فرح علي و انهمرت تقبيلا ثم تعرت هي من الثياب و عرتني ايضا و بدأت تمص زبي ……آآه شعور رائع لمل تشوف راس أختك بين فخذيك و تحس بأنفاسها الحارة على بطنك و شفايفها على زبك…….هكذا حتى نزلت حليبي بتمها و بلعت الشرموطة فرح كل الحليب…..
ثم قامت واتصلت بصديقها احمد الذي كاد ان يطير من الفرح ثم انا كلمت صديقي محمد وقلت له:اهلي سافروا و لم أكمل حتى قاطعني قائلا من شدة الفرح:يعني حنيك أختك طول الليل؟؟؟؟قلت له :تماما تعال بسرعة فرح عارية من الآن…..فجاء محمد و احمد في نفيس الوقت وتعرفوا على بعض ثم جلسوا بالصالون و هم يلعبون بازبارهم ثم قال احمد و قد نفد صبره:وين أختك الشرموطة بقا ؟؟قلت له :كن صبورا….ثم دخلت فرح و هي ترتدي سوتيانة رقيقة و كلسون ابو خيط مبتسمة تنظر الى ازبارنا الواقفة احتراما..!!فقفز احمد على فرح و قال :كيفك يا قحبة؟؟اشتقنا لكسك…فقالت فرح:وانا كمان حبيبي اشتقت لزبك الجبار…فمزق احمد سوتيان اختي و الكلسون و قال :تفضل يا محمد لقد قشرت لك السكرة!!!فقال محمد :ابدا بيها انت ثم نلحقك انا و اخوها الممحون…فهجم عليها احمد تقبيلا و مصا ..اما محمد فقال لي :تعال يا أخو المنيوكة مص زبي و طريلي ياه..فقلت له على سبيل المزاح:شو عرفك اني اخو شرموطة؟فقال :انظر مو هي سيقان القحبة فرح اختك المرفوعين بالهواء؟؟؟؟فقلت له:بلى ..فقال :اذا انت اخو منتاكة و ستين قحبة..تعال مص ايري قبل ما يفوت بكس اختك حرام مشان ما يوجعها…فنزلت و مصيت زبه ….محمد جالس على الكنبة و انا على ركبي امصله زبه…احمد جالس جنبه و فرح بين رجليه تمصله زبه كمان….فقال احمد لمحمد :هل تبادل ؟خذ الشرموطة فرح لعندك و هات المنيوك اخوها…و بالفعل صرت انا امص لاحمد و اختي بجنبي تمص لمحمد….حتى نزل محمد حليبه بتم فرح فلم تبلعه و لكن انتظرت احمد و مني محمد بتمها و يكاد ينفجر تمها ….. وبقيت امص لاحمد حتى اذا بدو ينزل حليبه سحب ايره من تمي و نزل بتم فرح التي اصبح بتمها كمية كبيرة من المني…ولم تبلعه ثم اشارت الي انو انا كمان نزل بتمها….فحاولت و لم استطع…قلتلهم بدي شي يهيجني..فقام محمد و صفع فرح و بصق عليها…بدأت استجيب ..قلتله :اكمل..فقام و لحس بزازها امامي ثم قام احمد و قبل طيز فرح وقال لي:انظر غريب يقبل طيز اختك!!!وراح يصفع طيزها بضربات متلاحقة حتى احمرت مؤخرتهاهنا كدت ان انزل….فهرعت فرح وفتحت فمها و انزلت حليبي فيه ثم نظرتلنا الشرموطة بابتسامة و راحت بالعة 3 ضروب مني….للحديث بقية الرجاء المراسلة و التعليق

تبادل اخوات روعه

بحكم العلاقة المفتوحة والصريحة بيني وبين أختي حنان عرفتني على صديقتها
دارين عبر الهاتف وصارحتني أختي بأن لها علاقة جنسية مع أخو صديقتها عماد.
تطورت العلاقة بيني وبين دارين إلى علاقة جنسية حيث تم برعاية أختي لقاء
جنسي بيني وبين دارين في منزلنا وبمجرد دخولنا لغرفتي تعانقنا عناق ساخن
ونحن عاريان وكان جسم دارين الأبيض ونهديها النافرين وكسها الأحمر المنفوخ
وطيزها الكبير مثار هياجي.
وبطريقة عكسية صرت الحس كسها بمتعة وهي ترضع زبي بقوة وتتوسل إلي بقذف
شهوتي بفمها وأثناء إنزال لبن زبي بفمها كانت تقذف شهوة فرجها الساخن بفمي
وشرب كل منا شهوة الآخر بمنتهى النشوة.
أدارت طيزها الكبيرة نحوي وقمت بوضع قليل من الدهان على خرم شرجها وبدأت
أداعب بأصابع يدي كسها الساخن وعندما هاجت أولجت قضيبي المنتصب الكبير داخل
طيزها وصرخت وهي تقول بتأوه: وااااااااااااو زبك أكبر من زب أخي عماد يؤلم
بس مثير.
صارحتني دارين بأن أخيها عماد يجامعها هي وأختي على سرير واحد كلما سنحت
الفرصة ودارين وأختي وأخيها من عشاق تبادل الأخوات ونكاح المحارم.
كانت مكاشفة دارين بهذه العلاقة الجنسية الممتعة بينها وبين أخيها وأختي
بالنسبة لي قد أسعدتني وأثلجت صدري حيث أن لدي رغبة قوية ظلت دفينة بأعماقي
منذ زمن بعيد بممارسة جنس تبادل الأخوات ومضاجعة المحارم.
رتبت أختي وصديقتها الوفية دارين حفلة تعارف بيني وبين عماد ولكن هذه
الحفلة تحولت فيما بعد إلى حفلة نياكة صاخبة ومثيرة بمتعتها.
ذهبنا كلنا إلى شقة مفروشة استأجرها عماد لهذا الغرض وفور دخولنا حضن عماد
أختي وصار يمص شفتيها ويداعب نهديها وحضنت أنا أخت عماد وصرت أمص شفتيها
وأرضع نهديها.
أصبحت أختي عارية وأنا أنظر بمتعة لجسدها الأبيض وصدرها المثير وكسها الذي
يلتحم في وسطه زنبور يشبه قضيبا صغيرا وصارت ترضع زبرعماد بهياج ودارين
ترضع زبي بنشوة وكانت مكوة أختي بمواجهتي ومكوة دارين بمواجهة أخيها وقد
هيجني خرم طيز أختي الأحمر وأردافها المغرية وكانت أختي تبادلني نفس مشاعري
وهي تنظر لزبي الكبير الذي يفوق بضخامته زب عماد.
فتحت دارين فخذيها وصارت تدعك فرجها بيدها و أنا أرضعه وألحس سوائل شهوتها
وإصبعي الكبير غائص في طيزها وعندما شعرنا بالهياج انقلبت دارين علي بطنها
وبصقت على خاتم طيزها وأدخلت زبي بقوة لآخر طيزها وصرت ألوط بها إلى أن
قذفت حمم شهوتي بقاع مكوتها وقد تبللت أصابع يدي التي تلعب بشفرات كسها
بسائل ظهرها.
كان عماد راكبا فوق مؤخرة أختي وزبه يلوط بأعماق طيزها واقتربت دارين منها
واستلقت تحتها وصارت تلحس فرجها وزب أخيها يخرج ويدخل بقوة بمكوة أختي
وعندما استمنى عماد ساح قليلا من لبن زبه إلى كس أختي ولحسته دارين من فوق
كس حنان.
اكتشفت أن رغبة عماد بمضاجعة المحارم هي بدرجة قوة رغبتي وكان يمارس هذه
المتعة مع أخته دارين منذ وقت طويل وبناء على تنفيذ رغبة جماعية تغير
برنامج سهرتنا في تلك اليلة وانتقلنا من فصل جنس تبادل الأخوات الممتع الى
فصل جنس المحارم الأكثر متعة.
حضنتني أختي حنان وهي تقول:من زمان نفسي تقحب معاي وتنيكني بس مش قادره
اصارحك مباشرة لهذا السبب أوعزت لدارين بإيصال الرسالة.
شعرت أختي حنان بالسعادة والحبور عندما صارحتها بأن رغبتي بمضاجعتها هي
رغبة قوية منذ زمن طويل ولكن هذه الرغبة بقيت حبيسة في نفسي إلى أن جاء
الوقت المناسب لتنفيذها.
لم نرتدي ملابسنا كنا جميعا عراة طوال تلك الليلة الحمراء العابقة بروائح
أنواع الجنس التصق لحمي بلحم أختي الأبيض الساخن ومصصت شفتيها الكبيرتين
وأدخلت لساني بفمها وصارت ترضعه بنهم وسال لعابها العذب بفمي كالعسل شممت
عطر شعرها الأسود المنساب برقته ونعومته على كتفيها الأبيضين و لحست رقبتها
ثم انطلقت بشهوة عارمة إلى صدرها الزاخر بالأنوثة ورضعت نهديها بجوع طفولي
وجنسي.
كانت الرغبة المختبئة منذ سنوات في نفسي ونفس أختي قد انفجرت في تلك الليلة
الرائعة وصرت أناكح حنان من فمها وهي تمص زبي بلهفة وهياج واستمنيت بفمها
وشربت لبن زبي ثم أخذت ألحس كسها الغارق بماء شهوتها ورضعت زنبورها الذي
يشبه قضيب طفل لم يبلغ سن الرشد والنابت في وسط كسها وأخذت أرضعه وأعضه
بقسوة بأسناني مما زاد في هياجها وقذفها للمزيد من شهوتها.
كانت أ صابعي تنغرس بطيزها تمهيدا لإدخال قضيبي بخرقها وبصقت على فتحة
طيزها وأدخلت قضيبي بقوة وشهقت حنان وهي تقول: زبك خطير ومثير نيكني بقوة
وااااااااااااااااااااااااااااو بقوة نيك أختك مزق مكوتي.
لقد سيطر إحساس قوي وجامح مشترك بيني وبين أختي بفض بكارتها في تلك الليلة
وكان نفس هذا الإحساس يسيطر على مشاعر صديقي الحميم عماد وأخته دارين صديقة
أختي الحميمة.
كنت السباق لفتح فرج أختي وإزالة بكارتها وأخذت الحس فرجها وأرضع زنبورها
وكلما قرصت بقوة على زنبورها يزداد هياجها وتقذف شهوتها بغزارة مما جعل
كسها أكثر ارتخاء وليونة ثم وضعت قليل من الدهان على رأس قضيبي ومررت زبي
على فتحة كسها وكانت أختي تحضني على فض بكارتها وإيلاج زبي لجدار رحمها
وإطفاء جحيم محنتها المستعرة بأعماق فرجها.
أدخلت ذكري الهائج وارتطم بغشاء بكارتها وضغطت بقوة وصرخت أختي من شدة
الألم وإذا بزبي يدخل كاملا بكسها ثم أخرجته وكان مضرجا بدماء بكارتها ثم
أدخلته مرة ثانية وصرت أنكحها بجنون وهي تلهث قائلة:نكني حبيبي بلا رحمه
حبلني أنا أختك وزوجتك وشرموطتك.
عندما شعرت بالاستمناء وتجنبا لحدوث حمل أخرجت ذكري وقذفت حليب شهوتي
الغزير على وجه أختي وعلي صدرها الرائع.
كان عماد يهم في فض بكارة أخته دارين وقد علق رجليها على كتفيه وحشرها في
زاوية الغرفة بما يشبه الاغتصاب وأولج قضيبه بقوة في فرجها ودارين تصرخ
بمزيج من الألم والمتعة وعندما أزال عذريتها أخرج قضيبه وأدخله بشرجها وصار
ينكحها بهياج وجنون.
كانت تلك الليلة البهيجة التي جمعتنا كأسرة متجانسة فكريا وجنسيا من أمتع
الليالي وأكثرها حرية وانطلاقا لفضاء جنسي مثير وممتع وأصبحنا نلتقي على
الدوام في وقت العطلة الأسبوعية ونتبادل أنخاب (الويسكي) ونرقص عراة على
أنغام موسيقى رومانسية هادئة ثم نمارس العهر الجنسي بجميع أنواعه بلا حدود
أو قيود مصطنعة.
ذات يوم كنت أمارس الجنس مع أختي أمام عماد وأخته وعندما استبد بهما الهياج
أمسكت دارين بإير أخيها وظلت ترضعه برهة من الوقت وفشخت كسها وأدخلته
بنفسها وظل عماد ينيك أخته حتى تبادلنا الأدوار إذ قفز عماد وصار يضاجع
أختي وبالمثل فعلت مع أخته.
ركبت أختي فوق عماد وأدخلت قضيبه بكسها وكان منظر طيزها الأبيض الكبير قد
شدني وزاد من هياجي وعندما شعرت دارين برغبتي بللت زبي بلعابها وأدخلته
بطيز أختي وكانت لدى أختي حنان رغبة قوية بمضاجعة مشتركة مع رجلين وبدأت
تصرخ من نشوة المتعة وزبي يخرج ويدخل بقوة في طيزها وقضيب عماد غائص بفرجها.
اقتربت دارين مني وصارت تمص زبي وتلحس طيزأختي ثم استلقت أختي وقذف عماد
لبن زبه على فرجها وفخذيها وتبعته ونزلت شهوتي على صدرها وبطنها.
كانت دارين في غاية الهياج لمنظر المني الغزيرعلى جسم حنان واندفعت بنشوة
وأخذت تلحس كس حنان وترتشف لبن شهوتي وشهوة عماد المتدفقة بغزارة على جسم
أختي الأبيض.

فتااه سعوديه مع خالها

انا فتاة سعوديه (24) سنه الان اسكن بعد زواجي في الرياض ومتزوجه من سنه
فقط,علا قدر كبير من الجمال والحلاوة بيضاء ارمز لاسمي بحرف a جسمي حلو مع
ان متينه 83 كيلو,,درست بجامعه سنتين وماكملتها,,,,,قصتي بختصار صارت يوم
عمري 17 سنه وساكنه عند ابوي بمنطقه غير الرياض ,
كان خالي عند اهله بلرياض وكان عمره 28 سنه وسيم جدا مدوخ البنات ,,,
وكان يجينا بمدينتنا كثير ايام الخميس والجمعه,,ويروح عند اصدقاه يسهر ويجي
متاخرمع انه ساكن بلرياض بس يحب يجي ديرتنا عشان اصحاب الطفوله,,
انا جسمي يحبونه الرجال كنت اعرف كذا علشان مكوتي كبيره وانا بيضاء ,,
وخالي دايم يعلق علي بس لا صرنا لوحدنا ونضحك ,, كنت اضحك ببراءه انا
كنت انا توني احس بالشهوه وافكر بالزب لدرجه كنت ارسمه بورقه وامسح ,,
في ليله من الليالي جاء خالي متئخر ومعه اشرطه فيديو وهو يعرف اني احب
الافلام خاص الاجنبي وعندي اشتراك بمحل فيديو ,,رحت له بلملحق قلت تقول امي
لا تقوم وتروح باكر لانها موصيتني اقوله انها تبي تعطيه شي لآمي الكبيره ,,
تدري اني اسهر وما انام الا الصبح,,,قلت وش الاشرطه ذي؟
قال افلام قلت ممكن اشوفهم ماجبت اشرطه قال اوكيه لكن هم خمسه اشرطه اخاف
بهم شي! قلت زي ايش لا ابد لاتخاف اللي مو طيب بعطيك اياه
قال براحتك لكن لاحد يدري وعلا فكره انا وخالي هذا نمون علا بعض كثير
اخذتهم وجلست بغرفتي ادخلهم واشوف اي فلم بيعجبني فيه واحد كان بدون اسم
لونه اسود ,, شغلته وكان فلم سكس وعجزت اتنفس انا كان اول مره اشوف سكس
وتسمرت بمكاني,,بعد ساعه رحت له قلت خالو ابشوفهم خلهم كم يوم ,,,
عندك مانع قال لا وكان يشرب بيره وتهيالي انه سكران,,ورحت شفت الشريط عشرين
مره مانمت الا الظهر!وبديت اقفل غرفتي كثير واتفصخ قدام التلفزيون المس
جسمي وكسي وخرقي,, ماكنت اعرف ان نيك المكوه مننتشر بالافلام وعجبني كثير
,,علشاني مقدر اسوي شى بكسي اخاف افتح روحي وقررت ادخل شى بمكوتي نزلت مره
ابحث عن اي شى ممكن اجلخ فيه ماحصلت بالمطبخ شي
ورجعت حطيت دهون باصباعي ودخلته بخرقي وتكهربت محنه,,,مانمت رحت للمدرسه
مواصله! وكان عندي صديقة مهسترا بزود قلت لها السالفه,, وان خالي ماعرف انه
جايب سكس قالت لي لا بس بيشوف ردت فعلك! ماصدقتها ورحت اقص عليها الفلم,,
وسئلتها عن اي شي ممكن يكون مثل الزب بنفسي اجلخ بزب صناعي ,, قالت لي /
ابحثي عن خيار كبير بلثلاجه,, او جزر كبير
ماصدقت اطلع من المدرسه,, رحت علا طول لثلاجه بس خسارة ماحصلت شي كانخالص
لقيت ابوي طالع وبيرجع الدوام قلت ,,, مشتهيه خضار هات فواكه وجزر وخيار
ابسوي سلطه ماشتهي الغداء الا بسلطه,,,ضحك ابوي قال صار لك لسان اول مره
تقولي ابي وتطلبين ,,انا تسمرت لآن صدق انا كنت بريئه وحسيت ان بنكشف! سكتت
انا وطلع ابوي وقبل يرجع الشغل راح محل وجاب الطلبات ,,
خيار وجزر وطماطم وحاجات كثير ,,,علا طول انا وديتهم الفريز اللي بالمستودع
واخذت خيار كبير اكبر واحد وجزر بحجم الزب وحطيتهم بكيس وطلعت غرفتي تحت
السرير حطيتهم,,عجزت اصبر وقلت لهم ابنام للمغرب لاحد يصحيني وكان لي غرفه
بلحالي وشغلت الفلم ودهنت الخيار وجلست ادخله وعورني بلبدايه بس تاقلمت
وجلست انيك روحي كثير وانزل من كسي ,, يمكن ثلاث ساعات كذا ونمت بعدها ويوم
الاربعاء جاء خالي وفكرت بكلام صديقتي ! ماكنت مصدقتها انايوم جاء متئخر زي
عادته قلت ابروح اشوف وش يقول جيته بالملحق سئلني عن الافلام قلت حلوات بس
تصدق فيه فلم وسخ ماعرفت انه وسخ الا بعد مارحت انت! قال مو معقول ,, اي
واحد قلت الاسود قال ماعتقد لكن هم نايمين الحين؟ قلت ايه ,,قال تسمحيلي
اجي ابتاكد بس بشرط لاتشوفي ,, ضحكت وضحك هو ,, قلت اوكيه طلعنا غرفتي وشغل
الفيديو قال لاتشوفي قلت اوكيه وضحكت,,
قال هذا سكس وشكلك لك اسبوع تشوفيه؟ قلت خالو و**** قفلته قال ليش تضحكين
اكيد معجبك؟ قلت عااادي بس ماتمشي علي هل حركات خالو؟وكنت مرتبكه اخاف اكون
غلطانه قال اي حركات,, قلت انت قاصدها وضحكت انا
قال لا و**** مادريت قلت لا داري وعارف وحس بكذا انا
قال انا اسف وخلاص قفلي الموضوع افتحي الباب ابروح انام
قلت ولاتزعل بس قول الصدق انت عارف انه سكس؟
قال ايه ,, قلت له ليش تحب تخليني اشوفه؟
قال ,, اسف وخلاص
وشفت انه بيزعل وقلت له خلاص ترى الفلم عجبني مرررره
قال صادقه؟ قلت ايه
قال لي هو ,, ممكن طلب ؟ قلت عادي قول
وكان الفلم مقفل وقتها,,,قال خلاص واوعديني ماتقولي شي
قلت انا مو طفله واي شي بيننا بيكون سر !!!!
قال كذا بتخليني اقول اللي بقلبي ,, قلت قوله وكنت مبتسمه
قال ,, جسمك لو واحد ميت شافه صحا ,, مت ضحك انا
انا متعوده البس بناطيل وجسمي متينه من صغري ومكوتي بارزه وكبيره,,
قلت له شكرا وكنت مرتبكه وقلبي بس يدق بقوه
قال عندك مانع نشوفه جميع,, واطلع قبل الصبح اخاف تقوم ***؟
قلت موافقه ,, قال ابروح للسياره واجي وابي تنزلي تجيبي ثلج واكواب ومويه
قلت ليش ؟ قال سوي وبس وانا لاتخافي ابرتب كل شي
رحت وجبتهم وهو جاب من سيارته قاروره مياه صحيه صغيره عرفت انها خمر وطني
مثل ماقال ,,,حط له كاس وحط لي مثله وكنت مرتبكه مره,, وجيت اشرب بغيت اطرش
من شينه,, قال عندكم برتقال عصير قلت ايوه,, ورحت اجيبه
وشربت الكاس ببرتقال وعجبني حيل ,,,وتفرجنا ساعه مظلمين الغرفه فقط ضوء
التلفزيون,, قرب لي عشاني كنت انا فوق السرير جالسه,, قال لي تعالي جنبي ,,
انا طار الحيا مني ونزلت عنده وحسيت بتنميل من الشراب ومن التجربه الاولى
ومع مين مع خالي !وحط يده بنهودي ودخت تسمرت وقرب وجهه لي بغا يغمى علي ,,
وبدا يلمسني وباسني بفمي وتكهربت وحسيت بروحي اطيح تحته ,, ولمن انسدحت
سحب بنطلوني والكلسون جميع,, وطلعت مكوتي وقام فوقي وحسيت اني بعالم ثاني
وماحسيت بروحي الا وانا افج مكوووتي بيديني له ,, قلت دخله دخخخخله,,,,
هو ماصدق خبر ,, ودخله وكنت متعوده من الخيار الكبير,,ونزل ثلاثه خيوط
بمكوتي وحسيت اني اسعد بنت بالكون,,, وطلع الفجر ينام ونمت انا ومن بكره
من قمت من النوم رحت ادور خالي وماحصلته وانتظرت يجي ولمن جاء حطيت له
الغداء وماتكلمنا بالموضوع ابدا بس نناظر بعض ونبتسم,, وقلت له انتظرك الليله
قال اوكيه وفررررحت مرره ,, وسهرنا بعدها ,, وظلينا مستمرين ببيتنا او هنا
بالرياض لا جيناهم نرتب للنيكه,, وتزوجت العام الماضي وظليت انا وخالي
بيننا علاقه واحبها تستمر للنهايه ,, لآن بصراحا انا احب نيكه مره ,,
واتمنى مايتغير هو مع انه الان بدا يتعذر احيان وصار عمره 35 سنه بس ماشبع من
من نيك خااااااااااااااااااااااالي ابدا

قصه سعوديه مع ابن اختها

أسمي أمينة, عمري 35 سنة, اليوم راح أشارككم قصتي, هي قصة غريبة شوي, زوجي
رجل في الخمسين من عمره, وعشت حياتي معاه حياة كويسة وحلوة لأنه إنسان رائع
بمعنى الكلمة, ولكن تقدمه في السن جعل حياتنا الجنسية محدودة نوعاً ما,
فكلما تعدت السنين وجدت نفسي أجوع أكثر للجنس وزوجي كلما كبر في السن بدأت
شهوته تقل, فلم يعد ذلك الفارس الذي كان عليه من قبل
لم أخن زوجي في حياتي, ولم تروادني حتى تلك الفترة حتى حدث شيئان غيرا ذلك,
الأول منهما هو إشتراكي معكم بهذا القروب وقراءتي للقصص بين المحارم, وهي
تثيرني بطريقة غريبة. أما الشيء الثاني هو فضولي, أنا إنسانة فضولية بطبعي,
وحدثت مشاكل بين إبن أختي وزوجته قبل فترة جعلتني أحاول فهم أسبابها, ولما
إستخبرت عن السبب لقيته سبب غريب, وسبب أثار فضولي لحد كبير, السبب كان أنه
زوجته الجديدة تتشكى من حجم زبه, عجيب السبب أنا داريه بس هالشيء أثار فيني
فضول غريب, وشو هالزب أللي يخلي البنت تنحاش منه؟ فكرت في نفسي يمكن هالزب
هذا يقدر يشبع رغباتي وشبقي المتزايد للجنس, مع الوقت كنت أحاول أني ما
أفكر في هالشي, بس برضه مع الوقت بديت أكتشف أني أتشوق لمعرفة اكثر, كان
يزورنا ولد أختي, وهو رجل في الثلاثين من عمره, وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف
هالزب من ورا البنطلون أو الثوب لما يجي يزورنا, لقيت نفسي لما أكون نايمة
تحت زوجي أغمض عيوني وأتخيل ولد أختي, أتخيل أنه هو أللي ماسكني من طيزي
وجالس يدخله فيني, أتخيل أن أحساس زب زوجي وهو يغوص فيني ويطلع كيف بيكون
مقارنة مع زب ولد أختي أللي على قولة زوجته كان “وحش”, وكلما فكرت
بهالموضوع كلما زادت محنتي, بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجي لما أفكر
بهالشي
مع الوقت بديت أخطط, كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدر أعطيه الشيء أللي أعرف أنه
فاقده من زوجته, وبنفس الوقت آخذ الشي أللي أنا محتاجته, أكون له المهره
أللي تحتاج فارس فنان يركبها, ما قدرت أستحمل, قلت في نفسي لازم أحاول,
جلست يمكن أسبوعين أفكر في الموضوع ولما قالي زوجي أنه يبي يسافر الويك أند
للرياض في رحلة عمل قلت أبغتنم الفرصة, كلمتعذر, كلمته يوم الأثنين وقلتله
أبيك تتغدى معاي يوم الخميس أنا وأنت ولد أختي بدري في الأسبوع عشان ما
يكون عنده لأنه في موضوع مهم أبي أتكلم معاك فيه, حاول هو أنه يتهرب بس أنا
لزمت عليه قلتله لازم تجي, ولا تخاف مو شي رسمي بس أنا وأنت لأنه زوجي
مسافر الويكأند والموضوع أصلاً أبيه يكون بس بيني وبينك, وافق بعد إلحاح,
وصارت الفرصة قدامي
تخيلو لمدة ثلاث أيام وأنا بس أتخيل الموقف, وأخطط كيف راح أغريه وأيش راح
أقوله, سافر زوجي يوم الأربعاء العصر وبديت أنا أتجهز, لقيت نفسي زي
الطفلة, تفكيري كيف أحصل أللي أبغاه, بديت أقول في نفسي يمكن ما يجي, أتذكر
كلمته على الجوال يوم الأربعاء بالليل اتأكد أنه بيجي, لما بدا يشكك بجيته
لي أتذكر دلعت صوتي شوي وكلمته بطريقه مغريه: قلت له: “لازم تجي أنا محضرة
لك مفاجئة”, وافق أنه يجي, أتذكر لما قفلت الخط معاه بديت أفكر في نفسي
أقول هو فهم مني شي؟ الكلمة لما دلعت صوتي بالتلفون ليش غير رايه بسرعه؟
نمت هذيك الليلة وكل هالأفكار تدور في راسي
في يوم الوعد, يوم الخميس, صحيت بدري أجهز الغداء, كنت أعرف بالضبط هو أيش
يحب ياكل, ولقيت نفسي أحط كل جهدي بالأكل, طبخت طبخته أللي هو يحبها وجهزت
البيت والغداء, الساعه 12 ساعتين قبل الموعد طلعت غرفتي أختار اللبس أللي
بلبسه, هذا وسيع, هذا قديم, لا أبي شي يبرز ملامحي, أبي شي يبرز خصري
وطيزي, أبي أغريه بس بنفس الوقت ما ألبس لبس فاصخ مره أخترت جينز وبولزه
بيضا, الجنز ضيق شوي والبلوزه تبرزله صدري
دخلت الحمام وأخذت دش, أتذكر وأنا تحت الدش كنت أغسل كسي بالمويه وأسأل
نفسي, في أحد غيرك بيلمس هالكس اليوم؟
جت الساعه 2 بالظهر, ساعة الصفر, وبعد تأخير خمس دقايق رن جرس الباب, رديت
عليه وكان ولد أختي, ضغطت الزر عشان يدخل وقلتله بالأنتركوم يتأكد أنه
الباب مقفول بعد ما يدخل
فمديت يدي أسوي نفسدخل من باب المجلس وأستقبلته بحراره, مافي أحد غيرنا قلت
أغتنم الفرصة وقربت منه أسوي نفسي أبوسه ورصيت جسمي وصدري من قدام عليه,
قمت وبسته جنب شفايفه, مو على شفايفه بس جنبهم, كنت حاجه حمره بس مو النوع
أللي مره لونه أحمر, أتذكر كنت متكشخه وحاطه عطر ومكياج وما مخليه شي, لما
وخرت عنه شفت طبعة حمرة شفايفي جنب شفايفه قمت مديت يدي أمسح الحمره عن
وجهه أشوف ردة فعله, قالي بيروح يغسل وهو رايح للحمام لما عطاني ظهره شفته
يعدل بالبنطلون حقه من قدام, فكرت في نفسي معقول أثرته بهالحركه؟ بدت
خيالاتي تدور في راسي, مريت من عند الحمام قلتله لخلصت تعال غرفة الأكل
عشان أحطلك الغداء
بديت أحط الغداء على الطاوله, وبعد ما حطيت السلطات دخل وجلس, قالي أيش
محضرة لي اليوم, قلتله أكلتك أللي تحبها جبت الباقي وجلسنا ناكل, سألني
قالي وش الموضوع أللي قلتي مهم ولازم بيني وبينك, قمت ألمحله عن موضوع
زوجته, وبديت أسأله عن حياتهم وأيش سبب المشاكل, لعبت دور المهتمه أللي تبي
تصلح بينهم, قام يفضفضلي وقالي كم حاجه في حياته مضايقته, لما خلص الأكل
شفت نفسيته شوي بدت تتعب قلتله تعال الصاله نشرب شوية شاي ونكمل كلامنا,
جلسنا في الصاله بعد ما جبت الشاي وكان جالس هو فوق وأنا جيت وحطيت الشاي
على الطاوله, قال نجلس في الأرض؟ قلتله لا لا دقيقه بس أصبه, عطيته ظهري
ودرت حول نفسي قلتله ملاحظ فيني شي جديد؟, كنت ابيه يطالع في جسمي, كنت أبي
أتأكد أنه يطالع في جسمي, أبي أغريه, قلت له أني مسويه رجيم هالأسبوعين بس
زوجي يقول أني ما نحفت كثير أنت ملاحظ شي؟
قال: “إلا ملاحظك نحفتي شوي مع الخصر”, يوم دريت أنه يطالع خصري أخذت نص
لفه ووريته جسمي من ورا, وألتفت عليه وشفته يبتسم, رجعت على الأرض جنب
الطاوله وتعنيت أني أرفع طيزي بالهوا عشان يشوفني وأنا أصبله الشاي, لما
صبيت الشاي مديت يدي وفيها الشاي ألين حضنه وأنا متقصده يدي تكون قريبة من
زبه, أخذ الشاي من يدي وسحبت يدي بشويش بس بنفس الوقت خليت أصابعي يحكون
على زبه, أسوي نفسي أنه أللي صار صار بالغلط.
ناظرني ولد أختي نظره غريبه شوي بس كمل كلامه معاي عادي, جلست أفكر في نفسي
“معقوله ما أثرته؟”
يوم شربنا الشاي وخلصنا قمت أشيل الشاي من على الطاوله, بسرعه قام هو على
غير العاده وأنا في بداية شيلة الشاي وقال “لا لا لا يا عمه أنا أشيل
الشاي”, وما حسيت إلا وولد أختي لصق جسمه بجسمي من ورا يعمل حاله يبي ياخذ
الشاي مني, وأللي أكثر من كذا حسيت بزبه, وأنا أعرف الفرق من زوجي بين الزب
أللي نايم وما في باله شي, وبين الزب أللي نص قايم وفي باله أشياء, أنا ما
تحركت, وهو ما تحرك, هي يمكن خمس ثواني بس فيهالخمس ثواني حسيت أنه أثنينا
فهمنا من بعض أننا عاجبنا الوضع………………… …..
راح هو وأبتعد شوي عني وقمت أنا ورجعت مكوتي شوي ألين ما لامست خصره مره
ثانية, وفي المره هاذي كنت أبيه يفهم أني أبيه, قمت حركت مكوتي يمين يسار
شوي على زبه, وبنفس الوقت كنت أسوي نفس أرجع أنزل الشاي على الطاوله, كان
الموقف مثير, ولد أختي واقف وخصره من قدام على مكوتي, وأنا بنفس الوقت
واقفه على أرجولي ومكوتي في خصره ويديني على الطاوله وجسمي مايل لقدام شوي,
قلت بصوت عالي شوي, :”آآآه” , لما سويت كذا لصق نفسه في مكوتي أكثر ولف
أيدينه حول بطني ولم ظهري على صدره,
قام يقدم زبه على قدام وعلى ورا يصدم فيها مكوتي, وجا وحط شفايفه جنب أذني
وهمسلي: “لو تدرين يوم كان عمري 14 سنة كنت أتخيلك لما أحتلم؟ أنا من سنين
كانت أمنيتي نسوي كذا مع بعض”………
أخيراً زالت الأقنعه, وبان أنه كان يبيني قد ما كنت أنا أبيه,
دخل أيدينه من تحت البلوزه حقتي على بطني وبدا يمسح على بطني بأيدينه,
وحسيت أنه كلما لصق فيني من ورا يرص على بطني بقوه,
قال: “أنا من أول ما جيت ملاحظك تبين هالشي بس قلت أشوف وش آخرتها معاك”
لفيت نفسي عشان أصير مواجهه لوجهه ونزلت على ركبي وأنا أطالع في عيونه
وأتبسم, لما صرت على الأرض وفي وجهي خصره مديت أيديني وبديت أفتحله
البنطلون, طالعته في عيونه وأنا أتحسس جوا البنطلون, لمه لامست أيديني زبه
عرفت ليش يقولون عن زبه “الوحش”, طلعته بشويــــش من البنطلون وبديت أجلخله
أبيه يقوم, يوم شفته بدا ينتصب صح جبته عند طرف فمي ومديت لساني ألحس طرف
زبه عنه الفتحه, غمض عيونه هو وبدا يلعب بشعري, قلت لازم أتفنن مع هالزب,
يا مكبره بالمقارنه مع زب زوجي بصراحه كان حجمه كبير, أتذكر لفيت يدي
اليمنى عليه, وبعدها يدي اليسرى ولسه باقي منه الراس طالع,, لفيت شفايفي
حول الراس وبنفس الوقت خليت لساني يدور حول الراس أللي صار جوا فمي, طلعته
من فمي وبديت أمسح على أسفل زبه بلساني ألين ما وصلت لخصاياه, بديت أحاول
أدخل الزب هذا في فمي بس ما قدرت, كنت بس أوصل النص ومع هذا أحس بطرف راس
زبه يضربني في حنجرتي, سحبته من أيدينه ونزلته على الأرض ونومته على ظهره
وجيت فوقه, ما أنسى طعم زبه, دااااافي في فمي, وما أنسى كيف كنت أتفرج عليه
وهو يلمع من لعابي بالنور حق الصاله, شلت بقية البنطلون من على أرجوله
وبنفس الوقت شلت بلوزتي وستيانتي, طالعته في عيونه وأنا ألعب بصدري وقلتله
“حلو صدري؟” , هز راسه ولد أخوي بالموافقه, نزلت صدري على بطنه وخليت
حلماتي يحكون على بطنه وأنا أمص زبه, كانت بطنه مشدوده, وكلما مصيت مصه كان
يشد عضلات بطنه وأنا أحك حلمات صدري على بطنه, قمت عنه ونزلت الجينز حقي
والسروال, حاول يقوم ولد أخوي بس رجعت فوقه وما خليته, وأنا أضحك قلتله “لا
خليك زي ما أنت” ركبته زي الفرس, ومديت أيديني للزبه ومسكت زبه وقمت أحك
طرف هالزب الكبير ببظري وفتحة كسي, مررت راس الزب على الفتحه وقمت ألف فيه
حول شفايف الفتحه, كان ولد أختي يرفع خصره يبي يدخله وأنا ألعب معاه أمنعه,
بعد حوالي دقيقتين من اللعب حسيت الدنيا بتوقف إذا ما دخلت هالزب في كسي,
قلتله “شوي شوي خليني أنا أنزل تراني مو متعوده على زب بهالحجم”, شكله فرح
من هالكلمه لأنه أبتسم إبتسامة فخر, دخلت الراس وبديت أنزل عليه شوي شوي,
لما وصل للنص حسيت أني ما أقدر أستوعب أكثر, بديت أشد عضلات كسي وأرخيها,
أشدها وأرخيها, لما حسيت أنه مهبلي بدا يستوعب بديت أنزل أكثر, وكلما حسيت
أني ما أقدر أنزل أكثر أرفع نفسي وأنزل وأرفع نفسي وأنزل, احساس حلو, حسيت
بدغدغه من زبه وهو يلامس أماكن ما قد لمسها زب قبله, أماكن عميقه فيني ما
قد وصلها زوجي, بديت أتعب وأنا أحاول أأقلم مهبلي لهالزاير الجديد العملاق,
نزلت نفسي على صدره وهمستله في أذنه “لمني على صدرك تعبت وأنا أحاول”, لف
أيدينه حولي وبدا يرفع في خصره وينزله, يرفعه وينزله وهو يدخل زبه في أعماق
كسي ويطلعه, كان لما يدخل زبه أحس بعضلات كسي تلف حول هالزائر الجديد
تتحسسه بإنقباضات غريبة ما أتذكرها إلا أول أيامي مع زوجي,
قلبني وصار فوقي, ولف أيدينه حول ظهري وضمني على صدره بأقوى ما عنده, بعد
ما ضمني بكل قوته بدا يدخل ويطلع زبه بقوه أكثر, صرت بدنيا ثانيه, كنت أغمض
عيوني وأتمحن في صوتي, وكل ما تأوهت أو تمحنت في صوتي كان يزيد في سرعة
النيك. بديت أدوخ أنا من قوة نيكه لي والإحساس اللذيذ أللي عمري ما حسيت
مثله في حياتي, لما فتحت عيوني وتحسست بالوضع حسيت بخصاياه تضرب في طيزي
وهو يدخله فيني ويطلعه بأقوى ما عنده, حسيت أني زي اللعبه بأيدينه, كأني
مهما حاولت ما أقدر أقاوم لأنه بصراحه أنسان قوي وعضلاتي كل ما شديتها كان
يشد عضلات جسمه كلها معاي ويهزم أي مقاومة مني,
كان يهمسلي بأذني وهو ينيكني “تحبين كذا؟”, “أسرع ؟”, “أقوى؟”, كان يعضض
بشويش على حلمة أذني ورقبتي وحسيت نفسي أسبح ببحر جديد أسمه بحر نيكة ولد
أختي, خلاني أرتعش ثلاث مرات وهو ينيك فيني, كلها ورا بعض ومتتالية عمري
كله كنت أعتبر نفسي محظوظة لو أرتعشت مره وحده وأنا مع زوجي, بس زب ولد
أخوي غير, وطريقة نيكه لي هيجتني لحد الجنون, فجأة أنتفض جسمه وقبل أقدر
أخليه يطلع زبه نزل مويته داخل مهبلي, حسيت بدفا موتيه داخل جسمي, حسيت
بعضلات جسمه كلها مشدوده وهو ما سك أيديني مثبتني بالأرض, حسيت
أخيـــــــــــــراً……. ….بلذة زب ولد أختي……
بعد ما خلصنا وتنفس الصعداء من هول نيكة ولد أختي, أخذ شوي وقام عني وشكله
خايف, قام يلبس بسرعه ويعتذرلي على أللي صار وكيف أنه نسى نفسه ونسى مع مين
كان, قلتله “وشفيك؟ وين رايح مستعجل؟
لبس بنطلونه وجلس على الكنبه وجلس يطالع فيني, قال “أتمنى هالشي يبقى سر بينا
قلتله: “أكيد بيبقى سر أنا ما أبي أحد يدري عن أللي صار
حسيت أنه بدا يتعذر في كلامه على أللي صار يوم بدا يقولي: “أنتي منتي دارية
كيف غياب زوجتي عني كان, وكيف أشتقت لدفا أنثوي بعد غيابها, وما قدرت أمسك
نفسي يوم شفتك تتدلعين قلت فرصه لا تعوض, وأرجو أنك تسامحين يا خاله ولا
تزعلي من أللي صار”,

الاثنين، 9 سبتمبر 2013

قصة فتاة سعودية مع اخوها

ولدت عام ـ وتزوجت أختي عام وانتقلت معها من مدينتنا
(000) الحلوة عندي أبي وأمي وإخواني وأخواتي إلى مدينة (000 ) عند
أختي وزوجها كنت ابن ست سنوات حينها ادرس بالصف الأول الابتدائي لا
اعرف من الدنيا إلا أهلي فقط درست عند أختي وبدأت تصب عليه الحنان
والعاطفة حتى نسيت أمي وأبي فكانت كل شي بالنسبة لي حتى النوم أنام
في أحضانها كانت تحسسني الأمومة التي فقدتها بعيدا عن والدتي وصل
الأمر أن أمي إذا اتصلت لا أريد أن أكلمها خشية أن تأخذني من عند أختي
وفي العام الجديد 1407 هـ قضينا العطلة عند أمي وأبي واخوتي حتى
نسيت ببراءة الطفولة ما كنت ألقاه عند أختي من رغد العيش والعاطفة
ورفضت السفر معها وأصرت أن تأخذني معاها بحجة أنني أونسها في غياب
زوجها الذي كان يصب علي حنان الأبوة صبا وبالفعل سافرت معهم وبقي عن
الدراسة قرابة شهر كنت اسمر معها حتى الفجر ثم نفطر ويذهب زوجها
للدوام وأنام بين أحضانها الدافئة لم أكن أدرك ما يدور حولي حينها
وعندما استيقظ للغداء قبل مجيء زوجها تكون قد جهزت لي ملابس نظيفة
للاستحمام وتذهب هي لتجهيز الغداء إلا أن هذا اليوم قالت لماذا لا تدلك
جسمك جيدا بالصابون والليفة فاستحيت بماذا أرد عليها فقالت لي أنا
اروشك اليوم فرفضت بشدة إلا أنها أصرت على ذلك ودخلت معي الحمام
وبدأت تدلك جسمي بالصابون كل جسمي من رأسي لقدمي مرورا بزبي الذي ما
إن بدأت تدلكني حتى قام واقفا فقالت وصرت رجال يا (000) اوف اش
هذا تقصد زبي ثم ضحكت و صبت علي الماء لتزيل الصابون بيدها حتى وصلت
إلى زبي مرة ثانية و الذي لا يزال قائما فمسكته بيدها وبدأت تدلك ما
حوله فشعرت بشي غريب سيخرج منه رغم طفولتي وأنا أكاد اختفي من الخوف
والحرج والخجل أيضا ثم أخذت المنشفة ونشفت جسمي وفي كل يوم كانت
تفعل هذا معي وفي يوم من الايام قامت بعزلي في الغرفة المجاورة
لغرفتها بحجة علشان اخذ راحتي وقبل الدراسة باسبوعين تقريبا حدثت
حادثة لوالد زوجها اضطر على آثرها للسفر وفي ليلة ليلاء كانت علي مر
ودهاء وذقت فيها العناء وأصناف البلاء رغم صغر سني حدثتني حديث غريب
جدا وكانت جالسة أمامي على الأرض وأنا على الكنبة وقد تعمدت الكشف عن
كسها وكأني لأول مرة أراه في حياتي شعرت بدوران في رأسي ولا أستطيع
وصف ما رأيت وسألتني أسئلة اغرب من هذا الحديث قالت لي الزواج مرة
حلوة يسوون فيه كذا وكذا وكذا وبدأت تسرد لي الحديث عن الجماع مفصلا
ثم سالتي ما ودك تكبر بسرعة وتتزوج قلت لا كذا حلو قالت عمرك شفت
حرمة عريانة وكأنها تقصد تسألني عن نفسها قلت لا ثم قامت عندي على
الكنبة وضمتتني وقد قام زبي من هول ما رأيت قالت اش اسم اللي معك
قلت اش هو قالت هذا وأشرت على زبي تهلل وجهي عرقا من الخجل قالت اش
تسمونه انتم يالرجال قلت ما ادري من الحياء قمت وهربت غرفتي فجاءت
مسرعة تجري وقالت ليه زعلت يا حبيبي ثم ضمتني وباستني وقالت لا تزعل
علي حبيبي وأعطتني 50 ريال ثم قالت رح السوبر وخذ اللي تبي منها
وتعال بسرعة رحت كالبرق ثم رجعت مسرعا فقالت حبيبي باقي زعلان قلت
لها لا وبالفعل نسيت كل شي وبعد العشاء قالت رح تروش وانا اجهزلك
الملابس والمنشفة وبعد ما انتهيت دقيت الباب فناولتني المنشفة فقط
وقالت البسها ورح غرفتك فلبستها ورحت غرفتي ثم جاءتني وقالت انسدح
قلت اول البس قالت لا اليوم تنام كذا وكنت متزرا بالمنشفة فقط ثم
غطتني بالبطانية وقالت حبيبي لا تزعل مني وفي كل يوم كانت تفعل معي
هذا الشيء احيانا تناديني غرفتها هي شبه عريانة بل احيانا تناديني
الحمام اجيب ملابسها وهي عارية وفي ليلة كان الوقت متاخر من الليل
استيقظت واذا بها شبه عارية امامي فقد كانت ترتدي شلحة شفافة تصف
حتى شعر جسمها وقد بدا ذاك الجميل يتبسم من تحتها احسست بشي كبير
على جسمي وشي ما يعبث بزبي من الداخل وهو قائم فنادتني غرفتها وقد
اطفئت النور عدا تلك اللمبة الحمرا المنذرة بحدوث الخطرفاستلقت على
ظهرها وقالت تعال حبيبي لا اخفي عليكم كنت مدرك الامر تماما واحسن
برغبة شديدة فاخذت يدي وقالت قرب قربت بحذر قالت تعالى حتى امسكتني
وقالت اطلع على صدري حبيبي وقد طلعت عليها وفتحت رجليها ولكن قصر
قامتي لم تساعدها ان تتساوى راسينا مع قدمينا فحاولت انزالي قليلا
على بطنها فلم اتمكن من نيل الهدف المقصود فلازالت تنزلني حتى بلغنا
الهدف وهو وصول زبي على كسها وكنت بين يديها كالدمية تحركني كيف
تشاء ثم قالت اش هذا الزب الحلو ثم امسكته وكانت تحاول العبث به في
كسها لم اكن اعلم ان هذة الحركة هي الفرشة ورفعت الشلحة و فتحت
رجليها حاولت ادخال زبي في كسها فلما احست بانني بدات اتفاعل معها
قامت ونيمتني على ظهري وكان زبي واقفا جلست على زبي وحاولت ادخاله
على الرغم من صغره واذا به كله في كسها فقالت لاتتحرك حبيبي لاتتحرك
فكانت ترفع وتنزل حتى انني استانست من هذا العمل فقالت ( 000) قوم
فقمت ونامت على ظهرها واخذتني فوظعتني بين رجليها ومسكت زبي وادخلته
في كسها فاحسست بلذة لم اكن اتصورها وفي كل يوم كانت تعطيني درسا
مثل هذا الدرس الجميل حتى ادمنتها كل يوم وكل ليلة لمدة 12 سنة
وعندما بلغت لم اكن اجد غيرها افرغ فيه شهوتي ليس فقط بل لها الفضل
علي كونها معلمتي حتى انني كنت اتحكم فيها على كيفي وكنت امنعها من
زوجها لتكون لي خاصة واستمريت عليها قرابة 12 عاما نيك يوميا عدا
ايام دورتها الشهرية او نفاسها حتى لو سافرت اسافر معها وكنت اسافر
بها لاهلي فاقضي معها بما لايقل عن 4 إلى 6 ساعات في احد الفنادق كلها
نيك وبوس ومصمصة فهي لديها القدرة على اثارة الحديد والجدران ثم بعد
ذلك اوصلها لاهلي واحيانا اسافر بها برا فنمضي سفرنا كله نيك وحنان
ومصصة فيالكس عندها كم هو اجمل من الحياة نفسها ويالطعم في شفتيها
عند المصمصة او عندما تمص زبي والا تعال فانظر طيزها الضيق الجميل
الذي اخذ نصف جمال الطبيعة الذي تعشق النيك فيه عشق مو بس كذا بل
قبل النيك لازم ادغدغ فتحت ذلك الطيز الجميل وهذا من شروطها فما ان
ادخل راس زبي في تلك الفتحة حتى تبدأ هي بالاستثارة جنسيا فكم قضيت
معها قرابة 13 عاما تماما لم ار يوما في كسها شعرة واحدة او في
طيزها وتعاهدنا انا وهي على ان الواحد منا متى اشتاق للاخر ان ينيكه
صاحيا او نائماويطلبه دون حرج او اخجل فكانت تدخل علي وانا نايم
فتنزل سروالي وتطلع على زبي فاقوم اكمل المشوار وكنت اشتاق لها وهي
نائمة فافعل بها مثل ذلك دون تردد او حياء بل كنا نشتاق لبعض ونحن
مع بعض فمن يصدق هذة القصة ..

قصتي مع اختي ريم

حصلت معي وبصراحة حدثت لي قبل يمكن ثلاثة
سنوات لأني لأول مرة أتعرض لمثل هالحالة تدور القصة أنا هيثم عمري
17 سنه تربطني علاقة بأختي ريم 15 سنه علاقة وصراحه قويه جدا لأبعد الحدود
كانت
أختي ريم لها جسم رهيب لأبعد الحدود وبصراحه كنت انظر له
وأخيل وأتحلم بها مرات عدة وخصوصاً لما تلبس ملابس مغريه بعض الأحيان عند
لباسها بنطلون سترج سواء عند رؤيتي لطيزها ياله من طيزرائع كم
تمنيت أن أشم وألحس هذا الطيز الرهيب .. وكيفة بروز الكلوت من وراء السترج أو
لما تجلس أمامي بنفس اللباس وأنا أنظر إلى السترج كيف هو
مبين تفاصيل كسها هذا الكس المتبتب الصغير الجميل على فكره نحن نسكن في منطقه
شعبيه أي بيوت أرضيه قديمه وكان بيتنا البيت الوحيد الذي
تم هدمه وتم بناءة ثلاثة أدوار ويوجد حمام سباحة مغطى وبعد فترة من الزمن وإذا
بأختي ريم تقول لي هيثم أنا أريد أتعلم سباحه فكنت أنا
أرفض أن أعلمها بسبب أنشغالي خارج فيوم من الأيام كثرة ألحاحها وتقول لي
ريم أن
أصحابي يقولون لي يابختك ياريم أنتم عندكم حمام سباحة
تسبحون على كيفكم وتنبسطون.. وبصراحه ودي أتعلم سباحه شو رأيك تعلمني فقلت لها
أوكي بس متى بدك تتعلمين .. قالت : لما ما بيكون حدا
موجود بس متى المعلم بيكون فاضي .. فكان الوقت قريب الأمتحانات و الأهل عندهم
زياره لأقاربنا في أحد المدن فقالوا لنا لن تأتوا معنا
وذلك لتقوموا بدراستكم على أكمل وجه وأوصوا هيثم بعدم الخروج ولن يأتوا إلا
بعد
يومين فإذا بريم تطلب مني بعد أن ذهبت العائله أن
نذهب لشراء مايوهات للسباحه لي ولها فقلت أوكي بس أنا مابدي لأن عندي مايوة
شورت يكفي فقالت لا أنا بدي أختار لك مايوة على ذوقي قلت
أوكي وصلنا محلات الملابس فطلبت مني أن أخرج وقلت لها لماذا قالت بدي تشوف
الملابس بالبيت مفاجأة قلت وانا ما بدي أشوف القياس للشورت
تبعي قالت أنا أعرف قياسك أكثر منك وبالبيت تشوف قلت أوكي أختارت الملابس ولم
أرى منهم شيء سوى أني قمت فقط بدفع القيمه ، وعدنا
للبيت وكان الوقت تقريبا الساعه 5 عصراً ، فقالت لا تتعذراليوم بدي تعلمني
اليوم وغداً فرصه أهلنا مو موجودين و نكون نتعلم سباحه
على راحتنا مع بعض ، قالت لي : بس الآن بدياك تلبس المايوة اللي أنا جايبته لك
، قلت أوكي ، ورمت الكيس اللي فيه المايوة وقالت أنا
رايحه ألبس في غرفتي وأجي ألقاك لابس ، أنبهرت لما فتحت الكيس وإذا بالمايوة
بكيني أسود رجالي لاصق لايستر شي وأنا متعود أن ألبس شورت ،
المهم لبست وأنا منحرج كثير فجأة وإلا بريم تدخل علي بلباس بكيني أبيض خفيف
شبه
شفاف فاضح لأبعد الحدود بصراحه أنا سكتت لبضع ثواني في
ذهول ولأني اول مره أشوف ريم بهذا اللباس فقالت لي ليش ساكت ماتقول لي
شرايك في
ذوقي قلت لها ذوقك فضيع ولا فيه أحسن من هذا الذوق بس
بصراحة أنا أنبهرت لما شفت جسم ريم وبياضها وجمالها بالبكيني فكنت أختلس
النظرات لرؤية جسمها ومفاتنها ، ثم قلت لها أستديري لكي أشوف
البكيني من الخلف فيا للهول من ما رأيت ما أحلى القطعة السفلى من البكيني و
بقلبي كنت أقول ما احلى ما بداخلها هذا الطيز ، ولا
شعوريا ً لمست مؤخرتها ثم أنتبهت فجأة وقلت لها متحججاً وهل نوع القماش جيد
ومريح لك فقالت نعم ، ثم قالت لي قم أرني ذوقي فكان نهوضي
صعبا وذلك ؟؟؟؟؟ لأنتفاخ المايوة أكثر من اللازم وأصرت أن أقوم ولا أستطيع أن
أذكر لها سبب عدم نهوضي ، فإذا بها تبتسم وتنزل رأسها ثم
قالت لي هيا إلى الحوض لكي تعلمني السباحه فقلت يجب أن تتعلمي كيف تفعلين
السباحه وأنتي خارج الحوض ةتقومي بالتدريبات ثم ننتقل ألى الحوض
وقالت لي كيف قلت نامي على السرير وقومي بتعلم السباحه على السرير وكيفية
تحريك
يديك وفعلا عملت ما طلبت منها وأنا كل تفكيري في هذا
الطيز ثم صعدت على فخوذها وقمت بمسك يديها لكي أعلمها وتدريجياً صعدت على طيزها
ولكني لم أحتمل هذا المنظر فقلت هيا بنا إلى الحوض فدخلنا
الحوض فقلت لها أبديء من هنا ثم أحضرتها في منتصف الحوض وقلت لها انا سوف
أرفعك
من الوسط وانتي تقومين بتحريك يديكي كما علمتك سابقاً فكنت
أرفعها أكثر من اللازم واقفا لكي ارفع وأرى مكوتها وخصوصاً بعد لباسها لهذا
البكيني اللعين وبعد ابتلاله بالماء كنت أراها كأنها لاتلبس
شيئاً نهائياً حتى أني اكاد أرى فتحة طيزها الورديه وهي تقوم بالسباحة ثم
متعذرا بالتعليم وكنت اشرح لها بأن تقوم بتحريك رجليها ووضعت
يدي على كسها واليد الأخرى على نهديها الصغيرتان وهي تحرك رجليها ياله من كس
صغير ثم نظرت لي نظره اعتقد أنها فهمت انني قاصداً وضع يدي
على كسها وكنت المس فخوذها مدعيا التدريب حتى أنني كنت ألمس مؤخرتها شارحاً
طريقة العضلات ثم رجعت واضعاً يدي أسفل جسمها على كسها حتى أنها
أبتسمت وأخذت تحرك رجليها وأنا واقفاً على رجلاي أمشي معها ولازالت يدي على
كسها ونهديها الصغيرتان كم كنت أنتظر هذة الأبتسامه ؟ سهلت
لي المهمه ثم قلت لها يجب أن ترتاحي قليلا وتخرجي من الحوض لكي ترتاح عضلات
جسمك ولأنني كنت أنتظر خروجها لكي ارى جسمها من وراء هذة الملابس
الشفافه اللعينه ثم جلس كل منا على كرسي بلاستك أبيض مقابل بعضنا البعض
وياللهول مارأيت كنت أرى شعرة كسها الصغير من وراء الملابس حتى
أنني فقدت أعصابي لم اعمل شيئاً ثم رجعنا واكملنا تعليمنا وكنت أعمل نفس
الطريقة معها حتى أنتهينا من التعليم فقالت أنا اريد ان
استحم قلت لها : أوكي بس الله يساعدك على عضلاتك اليوم قالت ليش قلت أكيد
عضلاتك راح تكون شادة تحتاجين مساج وإلا الله يعينك بكره
ماتقدرين تتحركين من الم العضلات أومت براسها وذهبت لكي تستحم بالحمام الموجود
بجوار حمام السباحه وهذا الحمام لايوجد فيه مفتاح وهي
بالداخل كنت أكلمها عن درس السباحه اليوم وتصرخ علي انا الحين أتسبح ما أسمعك
شي من صوت الماء خلني اخلص وارد عليك فراودتني فكرة أن
اقوم بفصخ ملابسي كما ولدت وأدخل عليها . وفعلا دخلت عليها متحججاً بانها لا
تسمعني وإذا بها تضحك وهي واضعه يدها على كسها والأخرى على
نهودها وتقول لي ليش دخلت قلت هالشكل احسن نبي نتسبح مع بعض خليني أفرك لك
ظهرك
وتفركين ظهري وكان زبي واقف للآخر وهي تنظر لزبي ثم سكت
قلت ماذا ليش ساكته يعني أطلع قالت لا لا لا تطلع يالله أوكي وأعطتني الصابونه
وقمت بفرك ظهرها بالصابون ثم بديت بالنزول على مؤخرتها
وكنت أرى أحلى طيز أبيض وكان متناسق وعند لمسي لطيزها اول مرة أرتجفت وقلت لها
ليش ترتجفين قالت أنا ماني متعوده قلت حاولي لا ترتجفين
قالت اوكي يالله قوم أفرك ظهري لم أضع يدي بين فلقتها ثم نزلت لقدميها وبدءت
أفرك بفخوذها وساقها ثم قدميها حتى أصابعها كل هذا من الخلف
ثم أرتفعت يداي بالعكس لساقيها مروراً بفخوذها حتى وصلت إلى حبيبتي مكوتها
وفركتها فركه عامه ثم أدخلت أصابعي بين فلقتها …قالت ماذا
تعمل قلت هل ضايقتك أنا آسف قالت لي لالالا عادي خذ راحتك ثم قمت ووقفت لكي
أفرك ظهرها وكنت أتعمد ان يكون زبي ملاصقاً لمكوتها ويدخل بين
فلقتها بعض الأحيان ويخرج اقوم بالتحرك يميناً ويساراً ويبتعد زبي عن فلقتها
وكنت الاحظ أنها تتحرك يمين ويسار بطيزها بطريقه غير مباشره
تبحث عن زيي حتى انها تحرك فلقتها حتى يدخل بين فلقتها وكانت تحاول الرجوع
بمكوتها إلى جسمي أكثر وأكثر ثم مددت يدي لمؤخرتها وأدخلت أصابعي
في فلقتها وبدءت أتلمس بأصبعي فتحت طيزها الرائعه أحلى طيز مر علي حتى الآن
فعلاً وكانت تتحرك يمين ويسار ثم أدخلت زبي بين فلقتها
وألتصقت بها ووضعت يداي الأثنين على نهودها وإذا بها تسألني وتقول لي طيب
أيديك
على نهودي طيب اللي عند طيزي وبين فلقتي شنو قلت هذا حبيب
البنات أخاف أنه ازعجك أشيله قالت لالالالا تكفه خله آه آه آه وينك من زمان كل
اليوم أبيك تسبحني قلت هذا مناي حبيبتي ثم قالت قولها مرة
ثانيه قلت هذا مناي حبيبتي قالت أموت فيك من اليوم ابيك تعطيني عهد أن تكون
حبيبي وأنا حبيبتك قلت خلاص وعد وعهد ثم قالت لا لالالالالا أنت
من اليوم حبيبي وعريسي وزوجي ونحن اآن في شهر عسل ثم قمت بتقبيلها وقلت لها
أنتي بالنسبه لي كل شيء حبيبتي ياعروسه وقلت لها أستديري لكي
أرى جسم زوجتي وعروسي وحبيبتي بتمعن وأرى أحلى نهودوأحلىكس فلما أستدارت
يالهول
مارأيت ولا أحلى من هالجسم والنهود الصغار والكس الصغير
المتبتب وقمت أمصص نهودها ثم نزلت لكسها وسألتها حبيتي ريم هذا شنهو قالت هذا
كسي قلت احلى كس وقمت ببوسه ثم قمت بلحسه حتى انها داخت
وقالت انا ماأقدر أتحمل أكون بالحمام أخاف أطيح وخرجنا وقمت بتنشيفها بالفوطه
من رأسها ونشفت ظهرها وديودها وطيزها وفلقتها وكسها
حتى قدميها ثم جلست وقمت بتقبيل قدميها فكانت تبتسم وإذا بها ترفعني وتمسك زبي
وتقول لي ياهيثم ماأحلى زبك وكنت أنظر لها بتمعن وإذا بها
تقول لي مثل ما أتفقنا من اللحظه ترا أنا مو أختك أنا الحين صاحبتك لا تنسى
حبيبي أوكي وقلت لها أوكي حبيبتي ريومه ثم ذهبنا الى غرفة
نومها وقلت آمري حبيبتي قالت حبيبي حبيبتك ظهرها يعورها وتعبانه من السباحه
اليوم قلت أفا عليج الحين أسوي لج مساج أخليج تطامرين مثل
الغزال قالت يالله حبيبي شوف شغلك قلت بس فصخي ملابسك الحين شلون أسوي مساج
وفصخنا ملابسنا وقمت بقلبها على بطنها وعملت لها مساج حتى
وصلت إلى طيزها فكنت من ضمن المساج أفتح طيزها وأشوف خرقها هذا الخرق الأحمر
اللعين ما أحلاة من خرق وقمت بتحسس أطرافه قالت لي شتسوي
قلت هذا مساج حبيبتي لفتحة طيزج قالت أنت خبير مساج حتى فتحة الطيز تسويلها
مساج ، مساجك حبيبي يونس وأحس بقشعريرة ثم بدءت ألحس فتحة
طيزها ثم ما أن أستمريت قليلا حتى رايت أن حبيبتي ريم تتحرك بمكوتها بقوه من
كثر ما كنت ألحس لها قالت لي هيثم حبيبي أنا أبيك تريحني مو تجنني
ثم قلبتها على ظهرها وبديت امصص نهودها حتى أن وصلت كسها اللذيذ وبدءت ألحس
كسها حتى بدءت حبيبتي تذرف من كسها هذا عسل اللذيذ وكانت
تصرخ وتقول هيثم نيكني نيكني نيكني حرام عليك اللي تسويه فيني حرام أبيك
تونسني
مو تعذبني قلت الحين نغير الطريقه ما تبين تشوفين زبي قالت
أبي أشوفه وأبوسه وأمصه وفعلاً بدءت ببوسه ثم بدءت بالمص وكانت تمص بعنف قلت
حبيبتي خلينا نغير الطريقه ونطبق طريقة 96 شرحت لها الطريق
ونمت أنا على ظهري وصعدت هي وأستدارت بمكوتها على وجهي وبدءت تمص زبي وأنا
ألحس
كسها ومكوتها حتى تعبت قالت تكفى حبيبي نيكني نيكني نيكني
قلت خلاص الحين وقت النيك بس أنا ما أقدر أنيكك من كسك أنيك من مكوتك بس أخاف
ما تتحملين قالت سوى اللي تبي ولا ترد علي بس ونسني قلت
أنتي راح تتألمين شويه بس بعدين يصير عادي عندك ولا تحسين في الألم بالمستقبل
بس نحتاج دهن قلت لها خليكي في وضعية السجود وفعلا أخذت الوضعيه
وأحضرت كريم مرطب ودهنت فتحتة طيزها ودهنت زبي ثم بدءت بأصبعي أحكك لها طيزها
حتى بدء يدخل أصبعي وكانت تصرخ شوي شوي حبيبي يعور قلت
ما عليه تحملي حتى أني دخلت أصبعي الثاني لقد اخذت مني وقت خصوصاً لأني لا أحب
أن أرعبها من هذا الشي وبعدها قلت حبيبتي يالله الحين بدخل
زبي بطيزك قالت يالله حبيبي لا تشاورني بس شوي شوي وفعلا دخلت زبي حتى نصفه
وقلت لها وين تبيني انزل المني على ظهرك اول داخل طيزك قالت لا
لا كله أبيه بطيزي ولا تنزل مني ورايح إلا بطيزي ثم نزلت داخل طيزها وطلعت زبي
وبعد ثم لبسنا وقلت لها خلنا الآن نذاكر وقالت أوكي
ولبسنا ملابسنا وقالت لي حبيبي هيثم أنا من هذه اللحظه لما أحد يكون موجود أنا
أختك ولما مايكون أحد موجود أنا أكون زوجتك موافق قلت
حاضر يامدام وضحكت وتباوسنا من الفم ومص كل منا الآخر وذهب كل منا ألى غرفه
للدراسه وبعد مضي ساعة أتت وقالت لي حبيبي هيثم مكوتي
تعورني قلت ماعليه شوي شوي يخف الألم قالت طيب شلون لو نكتني مره ثانيه قلت
لها
يدخل للنصف عادي لأني فتحتك للنصف قالت حبيبي انا أبي
زبك كله يدخل مره وحدة ما أبيه بالأقساط ولا تخلي منه شي قلت خلاص قالت الحين
نبي نستغل الوقت وفعلا نزعنا ملابسنا ونامت على ظهرها وأخذت
وضعية السجود وكررنا نفس النيكه الماضيه بس المرة للأخر وكانت تصرخ وأنا ماسك
بيدي بكل قوة من طيزها حتى اني نزلت مره ثانيه بطيزها
.. ثم أستمرينا على هذا النهج من سنوات حتى الأن حتى أنها كانت تقول لي إذا
تزوجت راح أخليك دخلة بكسي مو بس بطيزي وعد

قصة احمد السوري مع امه و اخته

مرحبا شباب هاي القصه ما صارت معاي صارت مع صاحبي احمد التعمري
بس انا لاني مقرب الو حكالي انا احمد ابلغ من العمر 27 سنه لي اخت عمرها 20 سنه
في يوم من الايام كنت مولع مولع نار وكنت اشتهي اختي بالعلم انو اختي
متطلقه من قبل 3 سنين
وهيا بحاجة زب هسا المهم بيوم كنت بالبيت انا واختي لحالنا وكانو اهلي
معزومين على عرس ابن خالي
وضليت انا وياها لحالنا في البيت المهم كانت هيا تنضف بالبيت عشان تلحق
بأهلي انا كنت متمدد على التخت وهيا قاعدة تنضف بالارض وكل ما تدنق على
الارض تبين طيزها واضحه قدامي اما شو عليها طيز بتجنن وعليها بزباز بخوثو
المهم ولعت انا فوق ما كنت مولع مولع مزبوط محتار كيف بدي احكيلها او كيف
بدي اجاسنها بس لازم اجسنسها خلصت شغل البيت وراحت لبست اما شو لبست لبس
يعني بخوث المهم
وهيا قاعدة تتمكيج بحكي بعقلي هسا اذا راحت على بيت خالي رح تتركني بحسرتي
هون لازم اعمل شي قبل ما تخلص مكياج المهم شو بدك تسوي يا ولد شو شو بدك
تسوي خطرت في بالي هاذي الفكرة طلت خمس ليرات وبحكيلها خدي قعة تحكيلي
مابدي ومنا عارف شو حكيتلها لا ولله غير تاخديهم المهم بتحكيلي طيب هات
حكيتلها لا لا لا حكتلي شو الي لا حكيتلها بدي احهون بصدرك حكتلي شو !!بس
حكتلي شو وهيا متوترة بطريقة غير طبيعه وقع قلبي بين رجلي بحكيلها بدي
احطهن بصدرك حكتلي شو بتحكي انت نجنيت ونزلت راسها على الارض عرفت انها
رافضه ولا مفكرة بالموضوع ولا رح تفكر في من جديد خفت وعرفت انها تدمرت
علاقتي معاها قعدت اعتذرلها وهيا تقلي خلص ما صار شي بس روح من وجهي
وبعدها بالفعل طلعت من البيت رجعت ما لقيتها كانت رايحه على بيت خالي المهم
باليل رجعت هيا وابوي امي ضلت نايمه عند بيت خالي بس رجعت هيا وابوي المهم
قعدنا فوق الشهر حتى ما نقدر نتطلع بوجوه بعض انا اجى يوم ونها هيا وجهتلي
حكي نبسطت كثير وحكيت بعقلي خلص مدام رجعت علاقة الاخوية بيني وبينها لازم
ما ارجع افكر فيها بعد ما رجع كل شي تمام حوالي قعدة شهرين وكل شي مية مية
ماشي
اجى يوم عرس ابن خالي راحت امي وهيا وابوي وانا ضليت بالبيت بس رجعت رجعت
لحالها بحكيلها وين امي ووبين ابوي حكتلي امك ضلت نايمه عند بيت خالك وابوك
راح على المستشفى عند جدك كان ايمها جدي بالمستشفى المهم فاتت على غرفتها
وغيرة واجت قعدنا وقعدنا نمزح ونضحك شوي شوي حكتلها اسمعي بدي اروح على
السوبر ماركت اشتري دخان قالت لي اوكي رحت على السوبر ماركت بس رجعت لقيت
هالمسجل شغال واختي قاعدة ترقص لما شفت هالمنظر متت رخصت ذبت كانت لابسه
تنورة شبرين طولها وكانت لابسه بلوزه حفر ضيقه وبزازها بارزات بطلت اجمع
وهيا كانت تطلع علي بتحكيلي مالك بتطلع علي زي المجنون حكيتلها بحياتي ما
شفت هيك جمال ولا شفت احلى من هيك جسم شفتها ضحكت عرفت انها ممحونة ولاني
طلبت منها بشكل غير مباشر اني اعاشرها ضلت تفكر فيني وعارفه اذا عملت اي شي
يغريني رح ارجع اطلب منها هاذ الشي ثاني مره المهم بتحكيلي تعال ارقص معاي
قعدة ارقص معاها وشوي شوي هيا تميل علي وانا احكي زب بطيزها لما تميل علي
وبعدها طفينا المسجل وقعدنا نتفرج على التلفزيون على فلم عربي كان في
بالفلم لقطة بتجنن طلعت عليها وطلعت علي حكيتلها ممكن اسألك سؤال وتجاوبيني
عليه بصراحة قالت تفضل قلت الها كيف كانت علاقيتك الجنسيه مع جوزك بتحكيلبي
كيف يعني قلت الها كنت تحبي تجانسي كل يوم وهوا كان يحب يجانسك كل يوم
حكتلي اه كنا اقل شي نتجانس باليوم اربع مرات حكتلها نيالو بتحكلي على شو
بحكيلها لانو قدر يشوف جسمك ويجانسك حكتلي طيب وانتا بتقدر تشوف جسمي
وتجانسني اذا حبيت تطلعت عليها هيك وقربت منها حطيت شفايفي على شفايفها
وقعدة ابوس فيها وانا ابوس فيها قاعد افكر في بزازها وبعدين نزلت لبزازها
وقدة امص بزازها وهيا بعالم اخر بلشت تتوهوه وتغنج بعدين قلت الها تعالي
خلينا نفوت على غرفة نوم ابوي وامي حكتلي يلا قمت وانا ايدي على طيزها
دخلنا على الغرفة ومددتها على التخت على ضهرها وقعدة الحس كسها والعب
بزنبورها ووهيا تغنج تحكيلي احمد حبيبي دخل لسانك كلو بكسي اه احمد حبيبي
لا ووتغنوج بعدين قلت الها قومي وقفنا عند التخت وخليتها ترفع رجل على
التخت ورجل تضل على الارض زرقت بين رجليها وقعدة الحس الها وهيا تفنج اما
شو عليها كس بجنن ما عليه شعر وزنوبر ولا احلى من هيك زنبور
وقعدة الحس الها وانا بالحس الها جابت ضهرها وتملى تمي من مني وبعدين قلت
الها تعالي تمددت على ضهري وخليتها تتمدد فوقي بس انا وجهي عند طيزها ووجها
عند زبي ورجعت الحسلها وهيا تمصلي وتغنج وانا صرت بعالم اخر ميت موت بعدين
ونها بتحكلي احمد حبيبي انا بنحرئ اعدة حط زبك جوا كسي حكيتلها اوك وضليت
متمدد على ضهري وخليتها هيا تركبي فوق زبي وقعدة اطلها وانزلها عليه وهيا
تفنج وتقول اه اه اه لا زبك كبير اه بوجع احمد بحبك انا بموت فيك انا وانا
انيك بقوة وبعدين جيت مددتها على ضهرها وركبت على معدتها وحطيت زبي بين
بزاها قوعدت اطلعو وانزل على ما اجى ضهري على تمها ووجها وبعدين صرنا كل ما
اهلي يطلعو من البيت انيكها لحد ما زهئتها امي كان عمرها 53 سنه بس كان
مبين عليها يدوب عمرها 35 كانت بتجنن عليها بزاز وطيز بجننو بيوم تطلعت
عليها تطليعا سكسية
قلت لازم اعشرها لازم بيوم كان جدي تعبان وابوي نايم عنده قلت لامي شو رأيك
انام الليه على تختكو لاني التخت تبعي ما بريح حكتلي طيب المهم باليل لبست
قميص نوم بجنن كلو شففاح واجت بدها تنامك بس عرفت انها نامت بلشت ارقب منها
واعمل حالي اني نايم لحد ما وصل زبي عند طيزها قعدة احك زبي بطيزها شوي شوي
شوي بعدين حسيت في ايد على زبي ونها ايد امي خفت وفكرتها رح تبهدلني بعدين
ما حسيت غير هاي الايد صارت تطلع وتنزل عليه بعدين صار نفس امي يطلع بسرعه
بعدين تركت ايدي رجعت احك بطيزها ونها بتحكيلي دخلو بس سمعت كلمة دخلو كيفت
رفعت قميص نوم امي ونزلت كلوتها وصرت احطو على باب طيزها وهيا بتحكيلي ابني
اه حبيبي اه دخلو كلو بعدين حكيتلها مهوا هيك بنفعش قمت وعلت الضو وزب مبين
قدامها وهيا عدلت قعدتها بتحكيلي يلا تعال كمل بحكيلها يلا يلا يلا هيني
جاي واجيت قعدة امص شفايفها ولساني بالعب بلسانا وبعدين مصيت الها صدرها
والحست الها وجيت وانا قاعد اينك فيها من كسها علي صوتها كثر واحنا مش
عارفين لانا بعالم ثاني صحت اختي على الصوت
فجأة فتح باب الغرفه امي ماتت خوف ونها اختي بتحكيلي ما بكفي انا يا احمد
وامك كمان بحكيلها طيب تعالي بلا كترة حكي تعالي ساعدي امك ونها بالفعل ما
كزبت خبر واجت بتحكي لماما كيف مبسوطه مع احمد صح ونها امي بتحكيلها كتير
اكتر من ابو شلحت اختي اوعيها قطعة قطعة اجت هيا فوق راسي وقاعد الحس الها
وزبي بكس امي

محارم سعودي اخوها ينيكها

في ليله كنت ممحونه وهايجه ومووولعه ناااار حاولت اريح نفسي بيدي واطفي
محنتي ما قدرت فقلت بروح لأخوي بالغرفه واغتصبه واخليه ينيكني طبعا بتقولون
مو معقول بنت تسوي كذا لا انا اسوي كذا واكثر إذا انمحنت وولع كسي نار ولا
تنسون اني اكبر من اخوي وكمان انا شخصيتي قويه عليه بدون مقدمات طويله خرجت
من غرفتي وتاكدت ان امي نايمه ورحت لغرفته فتحت الباب ودخلت وقفلت الباب
بالمفتاح كانت الغرفه مضلمه رحت يم الأبجورة وولعت النور كان اخوي نايم وما
صحى كنت وقتها لابسه بس قميص نوم نزلته وطلعت على السرير ودخلت تحت اللحاف
كان اخوي دايم ينام بشورت وقميص على طول حطيت يدي على زبه وجلست افركه له
من فوق الشورت وقتها اخوي حس فيني وصحي كان مصدوم باللي جنبه لما شافني
عريانه ويدي على زبه طبعا النور كان والع قبل ما يتكلم حطيت شفتي على شفته
وقمت ابوسه هو ما حاول يدفني بيده ما ادري هل هو استمتع او مصدوم ولحد الان
مو مستوعب جلست امص شفته وبعد شوي اتجاوب معاي وجلس يمص شفتي وقتها ارتحت
وقلت اخيرا راح اتناك جلس يبوسني على خدي وينزل على رقبتي وقلت له ما راح
تنزل ملابسك وقبل ما اخلص كلامي كان فصخ ملابسه ونام جنبي ما كان يعرف اش
يسوي ورجع يبوس فيني قلت له حبيبي انزل مص نهودي وسوى مثل ما قلت له ونزل
وجلس يرضع فيهم كأنه طفل صغير يرضع امه وانا من النشوه أقوله ارضع حبيبي
كمان مص بقوه قطع حلماتي ااااااه احبك امووت فيك وقتها كسي كان غرقان مويه
وطلبت من اخوي ينزل يلحس كسي طبعا هو كان مستغرب كيف ابغاه الحس كسي طبعا
ما في احد يحب هالشي وهو يعرف ان الكس ينلحس لكن اخوي ما كان يعرف من
الاساس ان الكس ينلحس لعدم خبرته وهو استحى مني وما قال لي ما ابغى الحس
لكن عرفت هالشي من نظرته لي قلت له حبيبي جرب طعمه راح يعجبك قال لي انا
احبك وحتى لو طعمه مو حلو راح الحسه لك ما دام انتي طلبتي مني (شوفو احترام
الكبير كيف، تعلمو) طبعا انا ما كنت ابي مجرد انه يسمع كلامي ابيه هو يسوي
اللي يشتهيه فتحت رجولي وحطيت يدي على كسي واخذت شوي من المويه اللي نازله
منه وجلست امص اصابع يدي واحد واحد بطريقه مغريه وانا اتأوه واتلذذ بطعمه
ورجعت يدي ثاني مره بس هالمره مديت يدي لاخوي اللي اول ما وصلت يدي له اخذ
اول اصباع ومصه وهو متخوف من الطعم فقلت له اش رايك قال عسلللل ومص باقي
الاصابع وبعدها جلس بين رجولي وحط فمه على كسي وجلس يلحس كسي وكأنه يلحس
ايس كريم اخذ فتره وهو يلحس انا كنت في عالم ثاني ونزلت خلال ما هو يلحس
مره او مرتين بعدها كنت خلاص ابي زب يدخل فيني ما اقدر استحمل اكثر لكن
طبعا ما اقدر اخلي اخوي يفتحني وبسرعه انقلبت على بطني وطلبت منه ينيكني في
طيزي بس قبل يجيب كريم الوجه اللي يستخدمه ولما جابه طلبت منه يحط على زبه
وعلى فتحت طيزي وبعد ما حط الكريم قلت له نيكني بدا معاي يدخل زبه واول ما
دخل راسه صرخت صرخه خفت امي تصحى عليها اخوي على طول طلع زبه وجلس يعتذر لي
ويقول انا اسف بشاير اني عورتك اول مره انيك ما اعرف قلت له ولا يهمك حبيبي
بس شوي شوي دخله قال طيب وبدا يدخل ثاني واول ما دخل راس كنت اتالم وعاضه
على المخده على شان ما يطلع صوتي وجلس يدخل لين ما دخل يمكن نصه وشوي ويقول
اخوي بشاير راح انزل قلت له طيب طلع ودخل اتحرك بسرعه وجلس يطلع ودخل قال
اطلعه برى قلت له لالالا نزل جوات طيزي وما كملت الا واحس المني حاااار داخ
طيزي كان بيطلع زبه قلت لا خليك فوق لين يرتخي وينام زبك ويطلع من وحده
وبالفعل نام فوقي لين ما نام زبه وبعدها حسيت المني يخرج من طيزي وينزل على
كسي كان نفسي اكمل وانام في حضن اخوي واحنا عريانين لكن كنت خايفه من امي
استندت على اخوي ورحنا الحمام غسل هو غسلني لاني كنت تعبانه وطيزي تعورني
وطلعني من الحمام ووداني على غرفتي ولبسني كيلوتي وسنتيانتي وقميصي ولحفني
وراح لغرفته اليوم الثاني ما صحيت غير العصر من النوم وكنت مبسووووطه باللي
صار البارح غسلت ورحت غرفت اخوي كان جالس على الكمبيوتر واول ما شافني قام
وجا جهتي وحضني وجلس يبوس فيني وانا خفت امي تكون فيه قلت له وش فيك يا
مجنون امي تجي اللحين قال لا امي ما هي فيه عند الجيران بعدها جلسنا
واتكلمت معاه واني اللي صار ما احد يدري فيه ووعدني وبعدها صرنا احلى
حبيبين وزوجين لحد اليوم هذا واخوي معاي وانا جالسه اكتب لكم قصتي معاه انا
ذ*** لكم اللي حصل اول ما بدأت وهالكلام كان تقريبا قبل سنه يعني مو متذكره
اللي حصل بالضبط لكن ذ*** الاشياء اللي مفت***ها

مع اخي في الاصنصير

مع اخي بالاصنصير(كاملة)
انا فتاة سعودية مطلقه من 7 سنوات وعمري الحين 35سنة
جميلة قمحية وتطلقت بسبب رغبتي العمل مع اننا اغنياء
زوجي كان مايحب اعمل $ علشان احنا اغنياء جدا
وابوي مليونير مشهور $ وانا كنت احب اعمل علشان اقضي وقت واكسر الروتين ـــ
انا مزيونة وجسمي حلو وطويل لكن انا دبة وزني 95 كيلو امسكو الخشب لوول
املك صدر كبير و مكوة كبيرة جدا ,,,
عائلتنا عائلة متحرره كلهم ونحب السفر بالاشهر في الصيف والعام الماضي
سافرنا اسبانيا وهناك بدأت قصتي مع اخي غير الشقيق وعمره 25 سنة ,,,
كان غيور جدا علينا ويزعل اذا لبسنا بناطيل مع انه مو ملتزم وكان كثير
يكلمني علشان البنطلون ضيق وانا مكوتي يعني طيزي كبيرة جدا جدا وقلت له كيف
اعمل ؟ انا ربي خلقني كذا يقول لي البسي شي واسع ,,
وانا من اعماقي مبسوطة علشان انا كنت دايما اشوف الرجال بالشارع عينهم
ماتنزل من طيزي حتى هنا بالخليج ,, بالعكس كنت البس عبايات مخصره علشان اشد
الانتباة لووول يعني كنت فقط احب لفت الانتباه ,,
احنا في اسبانيا ساكنين في شقة كبيرة دورين وفيها اصنصير صغير وكنا نتعشى
بالدور الارضي كلنا اخواني واخواتي وابوي وامي ومعنا خواتي واخواني غير
الاشقاء وامهم ظلت بالرياض
كنا سبعة 6 بنات و 3 اولاد ,,
كنت لابسه دراعة مغربيه خفيفة ضيقة وخلصنا عشاء وطلعت للاصنصير مع اختي
الصغيرة واخوي غير الشقيق احمد علشان بنلعب بلياردو بالصالة بالدور الثاني
للشقة ,, كان الاصنصير ضيق لا يتسع الا لثلاثه بالعافية وركبنا الاصنصير
ودخلت اختي الاخرى معنا وصرنا اربعة ,, اخوي احمد كان خلفي ودفعوني لوراء
البنات ولصق طيزي الكبير الطري بزبة !!
انا ماقدرت اتحرك المكان ضيق وكنا نضحك واخوي مانطق بكلمة وزبة في فتحة
طيزي وحسيت فيه وقف من ثواني وكان صلب واستحيت منه وحاولت اتقدم لكن مافي
مجال ,, انا من زمان عن الزب وشعرت برغبة ورجعت لوراء ولصقت بقوة فية وكان
واقف زبة واناظر لوجة اخوي كان يضحك وخجلان مثلي ,,وبعدها ايام واحس في
احمد بدا يتغير اسلوبة معي وصار يتلطف لي ويساعدني بالبلياردو لوول
انا كنت اسمع عن حركات المحارم ولكن ماطرأت الفكرة في بالي ابدا وراحت
الايام ورجعنا بعد شهر ونصف للرياض
وصار احمد يجي كثير لنا في البيت ونطلع نشرب شاي بالحديقة معه صار يعزمني
لوحدي بالحديقة لوووووووول
انا حسيت انة يتودد لي وفي يوم دق بالجوال يدردش معي وكثرت اتصالاتة لي
والرسائل ,, وبعد فترة قلت لة ليش ماتتزوج انت ؟ قال لي اسباب كثيرة وطلب
مني اذا حبيت اروح للسوق يروح معاي لوحدنا قلت لة ليش ؟ قال لي ابحس احساس
المتزوجين !! افتخر امشي معك
استغربت منة وقلت لك اوكي حاضر ــ

انا بديت استلطفة جدا علشان هو لطيف ووسيم وطيب ودقيت علية قلت له : بكرة
توديني للسوق بدل السائق ؟
فرح هو وقال لي اوكي وجاء البيت ظهر الخميس وتغدينا وجاء العصر طلعت معة
بسيارتة كان ابوي لسة مشتريها لة مرسيدس بانوراما ابيض ,, وانا متصلحة على
الاخر وانا معة بالطريق قال اي سوق قلت لة : ثلاثة اسواق مو سوق وضحكنا
وقلت لة لاتضايقني وتغار انا لابسة مخصرة واحب هالنوع من العبايات قال : لا
عادي وارتحت من كلامة
رحنا للعليا مول كبداية تسوق ولمن جينا ننزل عطاني عشرة الاف ريال وضحكت
انا وقلت لة ليش ؟ انا تعرف عندي كثير قال : هذي هدية من اخوك الصغير
وتقبلتها منة
كنا نتسوق وراح الوقت كانت الساعة 9 بلليل واشترى لي ساعة ثمينة وطلب من
المحل ترصيعها بالالماس 4 قطع وشكرتة جدا وضحكت بيني وبين نفسي وقلت كل هذا
علشان لصقة الاصنصير لووووول اجل لو ناك طيز اخته الكبير ايش راح يهديني
لووول** ورجعنا البيت وحنا بالطريق قلت لة : مشكور على الهدايا الفلوس
والساعة ولكن ليش ماتهادي اخواتي ماعمرهم قالو لي انك تهاديهم !! سكت لحظه
وتغير وجهه وقال علشانك وحيدة ومنفصلة وحبيت اكون ذوق معك وانا اسف اذا
براسك حاجة ثانية !!!!!!!!!!!
انا سكتت وهو سكت لحد مانزلني بالبيت وراح علطول حتى بسرعه استغرب البواب
من سرعة سيارتة ,,
انا حسيت انه زعل مني , راح يومين مادق وصرت انا قلقانة يمكن اني ازعلته !
وبديت ارسل له رسائل جوال حلوه ولم يرد وراح اسبوع على هالوضع ,,استمريت كل
يوم ارسل له رسائل حلوه علشان يرد وهو مطنش ,, دقيت على امة لآن علاقتنا
فيها طيبة اسأل عن احمد قالت هو في جدة ودقي على رقمة الثاني ودقيت من رقم
بطاقة ورد علي اخيرا وفرحت وقتها ماحبيته يزعل وهو ذوق معايا ـ قلت له
مطنشنا لية وانا اخـــتك الكبيرة مفروض انت اللي تسئل عننا ,, قال مشاغل
وانشغلت وباين علية منحرج ومنصدم من مكالمتي ,, قفلت وقلت له انت طيب ونحبك
ابقى اسئل عننا انا تعودت على زياراتك وعلى روحة السوق معك وابتسمت وقفلت ,,
راح اسبوع واخيرا جت رسالة منه طويله يسأل عني وطمنته وارسلت له من غير
اتصال وكنت وقتها مشتاقة فعلا اشوف احمد غاب عننا كم يوم مو عوايده خاصتا
انه حبوب وصاحب نكتة مع انه كان غيور علي انا بالذات , اخيرا جاء للرياض
وعزمته وجاء لبيتنا واتعشى وكان عادي وحتى زارنا العصر وشربنا شاي سواء
وقلت له ان ابوي وامي وبعض اخواتي مسافرين لحضور زواج بالامارات ابن احد
اصدقاء ابوي ,وابجلس انا وأختي الصغيره واخي الصغير بسبب ارتباطه بموعد
امتحانات لغه ,, ايضا معنا خادمة وسائق
أش رأيك اعزمك انا هنا وتنام معنا ونسهر سواء قال حلو وجاء اليوم الموعود
وكنت طبيعيه و**** لكن انشديت بهالحركه وحبيت انبسط واضحك وكان جو غريب لي
لكن مثير وجاء احمد العصر واخذ الاهل للمطار ورجع لنا 8 بالليل وسهرنا
بالحديقه واتعشينا وسوالف وضحك كلنا الاربعه وبعدها صارت الساعه 12 بالليل
راحت اختي الصغيره تنام واخوي الصغير قلت له اطلع ذاكر قبل تنام قال لي لا
احمد راح ينام عندنا كما سمعت وابسهر معه قلت له لا احمد اخواته ماعندهم
احد وراح يروح لهم ينام عندهم وابتسم احمد قال صح وضحكت انا من غير شعور,,
طلع اخوي الصغير يذاكر فوق وانا ظليت مع احمد بالحديقه ندردش وسوالف قال لي
احمد اش فيك وزعتيهم !! قلت له احسن وصغار ملينا كلامهم وبعدين انت ماقلت
تحب احساس المتزوجين وقمنا نضحك ,, اثناء الكلام قال احمد ان زوجي الاول
غبي كيف طلقك وانتي شاعريه ولطيفه وشكرته قلت كلك ذوق واحد اعمى شتسوي له
وضحكنا ,,
قلت لــ أحمد : تحب ندخل جوا البيت بالصاله الجانبيه او فيك نوم تحب تنام
قال : لا مافيني نوم خليها سوالف للصبح ماورانا شي وضحكت انا ودخلنا الصاله
وطرت في بالي حركه كنت مشتاقه لها وحبيت اسويها ,,قلت لآخوي احمد بعد اذنك
دقائق وذهبت لآخوي الصغير وتأكدت انه يذاكر وكان باين علية النوم واختي
نامت ورجعت لــ أحمد وقلت له ابجهز لك غرفة اخوي الثاني تنام فيها الليله
وراجعه لك ورحت ربع ساعه ورجعت له وانا حبيت اخذ دوش قال لي اخوي احمد انتي
شكلك تعبانه خليني اروح بيت امي انام هناك ورفضت انا وقلت انا عازمتك تبات
معنا قال اوكي وطلعت فوق استحميت عالسريع كذا ورحت لدولابي اختار ايش البس
كانت الساعة 2 بعد منتصف الليل ووقع اختياري على ان البس بنطلون سترتش ناعم
جدا كان لونه سكري او بيج ولبسته بدون كلوت وتي شيرت كحلي قصير عاري وماعرف
ليش اخترته كان فاضح جددا جددا خاصتا ان طيزي لمن شفت بالمراية كان شاذ جدا
وكبير والبنطلون داخل حتى بفتحة الطيز كان ضيق ,, ولمن شفت شكلي كذا ترددت
انزل له بالصاله اكثر من مره واخيرا قررت انزل واللي يصير يصير ,,,, ونزلت
لاخوي احمد بالصالون وتعمدت اقفل كلا الاضاءات ماعدا نور الدرج لوووووول
وكنت انا بيني وبين نفسي اضحك على روحي علشان شكلي كان غريب وملابسي فاضحه
جدا خاصتا اني دبدوبه حبتين . كانت الحركه مثيره لي كل الاثاره ورحت
للصالون الجانبي للبيت وكانت اضاءته كثيره واستحيت مررررره واحمد صار
يطالعني ويضحك يقول اش هالزين !! ومادخلت للصالون كنت خجلانه وبنفس الوقت
احب كذا ” وقلت لآخوي احمد قفل الاضاءه وادخل او ابروح اغير ملابسي لآني
متعوده بالليل البس كذا بالعاده ” قال ولا يهمك وقفلهم قلت له :يكفي نور
التلفزيون ؟ والتلفزيون كان كبير ونوره قوي , وضحكنا وجلسنا نشوف الدش
ونسولف ” كان كلامه عني وراحتي وكيف اقضي وقتي وكذا وضحكنا خلاني اقرأ
مجموعه من النكت كانت في موبايله ونقلتها لموبايلي بلوتوث ” وقمت انا احضر
شي نشربه وانا ماشيه قال لي : وهو يضحك ان الجو هذا مو جو عصير لوووول قلت
له وكنت ميته ضحك علشان قال مب جو عصير ؟ قلت مو بكيفك تفتكرنا باسبانيا
تطلع على كيفك تفتكر ماعرف وين تروحون هناك ؟ ضحك اخوي احمد قال لي :حتى
هنا موجود اذا بغينا بس لاتقولي لاحد ,,, وطلعت للمطبخ واحمد عيونه على
طيزي يهتز قدامه وقال لي وانا طالعه : كيف البنطلون هذا خش فيك يالدبه
وضحكنا مرررررره ورحت جبت عصير وجلسنا شوي نسمع اغاني بالدش وقلت له ماحبك
تشرب هنا بالرياض اخاف عليك تدمن ومن هالحكي الحلو معه وقلت له لو بيره
اوكي وضحكنا قال لي : البيره يعني حلال ودمعت عيوني من كثر الضحك ,,,,
كان فيه اغاني بالدش وبنات يرقصو وفيديو كليب كثير قال لي تعرفي ترقصي ؟ او
علشان متينة شوي ماتحبي ؟؟ وضحكت وقلت له الرقص موهبه مو حسب الجسم لوووول
قال لي : خلينا نشوف طيب وضحكت مرررة قلت لا استحي قدامك اكيد اخوي وقدام
البنات عادي الموضوع قال : وكان يضحك الملابس اللي لابستها مثيره اكثر من
الرقص يابنت قومي خلينا نضحك الكل نايم “”"
قلت له لا والله احمد استحي وخجلانه والملابس عادية انا متعودة ؟ قال لي
احمد اخوي : اش رأيك اخلي الخجل والحياء يروح ؟ استغربت انا وضحكت قلت كيف ؟
قال العصير هذا اللي معنا احط فيه شوي من اللي معي بالسيارة ويتلاشى الخجل
لووووول
قلت له مجنووووووووووون انت وكنت اضحك قال لي عادي قلت له بتعلمني بعد اشرب
وكنت اقولها بمزح
وتسرعت انا وقلت له لو اخواني صحو من النوم ؟ هو ماصدق قال يعني موافقه مبدأ
ماعرف كيف سيطر علي ؟ وقلت له لالالالالالالا خلاص خلينا نسهر كذا سوالف
لاتودينا بدهيه
قال : ارقصي لو دقيقه احب اشوفك وخوذي راحتك حنا كبار
ابتسمت له وقلت اذا الي معك بالسياره بيره روح جيبها لو ويسكي ماحبه وعلا
شرط نطلع فوق بغرفة اخوي اللي بتنام فيها مايصلح هنا المكان مكشوف “”"
اخوي احمد ماصدق وطلع للسياره وكان في يده كيس بلاستيك فيه وقال لي انا
طالع فوق وانا رحت الحمام ” بعد عشر دقائق رحت له الغرفه وحصلته جايب عصير
ومكسرات من الفريز وقال لي : تعالي اشربي عصيرك وانا كان الوضع غريب وظليت
ساكته مجرد سوالف عاديه وحاولت اشرب ماقدرت كان مر ” وصار احمد يحط بالكاس
عصير اكثر لحد ما قدرت اشرب الكاس وكانت هذي اول مره بحياتي اذوق الخمرة
ووضع لي كاس ثاني وشربت نصفه وابتدأ تنميل وأثر الشراب يظهر معي
وصرت اضحك علا اي سبب . وكان كلامه صحيح ذهب الخجل و قمت علا اغنيه وقفلت
الباب بيدي ورقصت رقص لحد ماخلصت الاغنيه وكنت ارقص جنب السرير واخوي احمد
جالس بالارض يطالع “” وشربت كاس ثالث مع العصير وقمت ارقص مره ثانيه واضحك
مع احمد قلت له رقصي حلو ؟ قال لي يجنن وكنت اتمنى يلمسني اذا قربت منه
وكنا الفجر وتعبت انا وحسيت بروحي سكرانة صدق وضحكت كثير وهو ايضا قال لي
انتي تعبتي ؟؟؟؟ قلت له لا لكن حلوة الليله لو مع اخوي لووول
قال لي اخوي احمد : لو تعبانه روحي للسرير ريحي شوي وطلعت ارتمي علا السرير
واحمد يشرب .
انا اشتهيت مرة وانا مبطوحة علا السرير كنت بيدي اليسرى احك كسي من غير ما
احمد يطالع (( وانا لم امارس الجنس من سنه ونصف وكانت مع صديق قديم لي رجعت
له بعد طلاقي ولكن انفصلنا علشان انا كنت احبه يتزوجني وهو رفض لآنه متزوج!))
احمد اخوي قال لي : تحبي اسوي لك مساج ؟؟
انا لم ارد واقترب مني وانا مبطوحة علا بطني وطيزي جهة اخوي وحط يدة على
ظهري وانا سكرانه لكن حاسة فيه وناداني باسمي ولم ارد قال ابسوي لك مساج
وتدليك علشانك تعبانة ؟ انا همست لة ايش تبي احمد ؟ قال لي شكلك تعبانة
ابسوي لك تدليك قلت له : اوكية قال تحبي تروحي للحمام قلت له : لا دلكني
احس تعبانة
اصبح يدلك اكتافي وظهري وهو جنبي مو فوقي وقلت له : دلكني وانا يمكن انام
قال لي اوكية ارتاحي
قال لي لو اطلع فوقك علشان ادلكك حلو تتعبي من وزني قلت له خذ راحتك
ركب فوق طيزي الكبير وكنت احس بزبه مرررره واقف وصار يدلكني بظهري كثير
وارتحت مرررره انا “”
قال لي تحبي تشيلي شي من ملابسك ؟؟ قلت له استحي منك فضحك وقال عادي
بترتاحي علا المساج وقلت له وانا كنت ماحس بروحي اوكية اطلع برا شوي وابنزل
التي شيرت ؟ خرج هو وانا قمت وقلعت كل ملابسي البنطلون وكله وتغطيت بالبطانية
قلت له تعال ودخل علي وكان الصبح بدأ يطلع ” وقلت له قفل كل الاضاءه وقفلهم
كلهم وانا كنت منبطحه وجاء ناحيتي وجاء يرفع الغطاء قلت له لالالالا ادخل
جوا معي ماحب قال لي اوكية
دخل معي بالسرير ولصق فيني وصار يلمس ظهري ضحكت انا وهو وقلت له دلكني وقام
فوقي وفصخ سرواله وفانيلته
وركب فوق طيزي وهو مو مصدق وقال وااااااااااااو يا كبر طيزك وحلاوتة سكتت
انا وظل يدلكني وصار يدلك طيزي كثير وباعد بين ارجولي وابعد الغطاء عننا
وصار يدلك ويبوس ظهري وطيزي وحط زبه الواقف بين شطايا طيزي وفتحهم وصار زبه
يلامس كسي مره وانا تعبت شهوه وقال لي ارتفعي سجود وقمت علا ركبي وصار يدلك
طيزي بيديه وقام بلحظه ماتوقعتها وبوس فتحة طيزي وانا انتهيت من الحركه قال
لي : ادخله ؟؟ ضحكت انا وقلت لة خلاص احمد دخله “
دخل زبه بكسي من ورا وقعد ينيك نصف ساعه وجاء ينزل شهوته وطلعه وحطه بظهري
وجاء حضني مره وكنا سكرانيين جدا وماناكني حلو اول مره علشان نمنا للظهر ؟
وقمت الظهر اتحمم وخجلت منه وهو طلع وجاء بالليل وكنا نتبادل نظرات وطلع
مره ثانيه برا البيت ودق علي موبايل وقال مبسوطه قلت مره ومستحيه ماعرف اش
سوينا ؟؟ قال عادية تحبي نعيد السهره الليلة وافقت واجتمعنا الساعه 2 بنفس
الغرفه وشربنا زي امس ؟؟ ولمن سكرنا مصيت له زبه ورقصت له وهو لحس لي كثير
كنا بجلسة عربيه “” وقال لي مشتهي طيزك من زمان قلت له ماجربت وانت من ساعة
يوم كنا بالاصنصير تذكرها ؟ قال مانسى
اليوم هذا وكنت اغار عليكي وعلى طيزك وكنت كلما مشيتي جنبي عيني ماتفارقك
وكنت ميت اذوق هاللحم وضحكت انا مررره لوول و قلت له انا كنت قاصدتها يوم
حشرتك بطيزي بالاصنصير ابشوف اش تعمل ؟ ودردشنا كثير واخوي احمد كان مستعد
كان معه كريم طبي وكنت سكرانه انبطحت وصار يحط كريم واصبعه نص ساعه حط
اصبعين وراس زبه لحد ما تعودت فتحتي علية وناكني مع الطيز مرتين وعورني
بالبداية ومن جاب لي مخدر موضعي لطيزي لوووول وصرت اروح غرفتي فقط للنوم
علشان اخواني مايشكون فينا “”وجو اهلي من الامارات وحكايتي هذي من اشهر
قليله والان نمارس برا البيت في استراحتنا وقررنا ااذا سافرو الاهل نشوف
بعضنا ولسة بداية المشوار وانتهت قصتي

هي واخوها في السوق

مرحبا كيفكم جميعا اتمنى تكونو بصحه وعافيه اعتذر عن انقطاعي انا واخوي
الفتره الماضيه عن الموقع وعن الماسنجر بس كان بسبب مرضي وبسبب زواج بنت
خالي اللي كان خارج المدينه طبعا مثل ما تعرفون القصه الثانيه حكاها لكم
اخوي ياسر والقصه الثالثه راح احكيها لكم انا بشاير واتمنى تعجبكم
قصتنا صارت قبل تقريبا 6 أشهر وبعد ما مر على علاقتي مع اخوي ياسر اكثر من
7 اشهر وخلالها كانت اجمل ايامي واحلى لحظاتها في يوم كنت نايمه وفجأه سمعت
اخوي ياسر يصحيني ويقول يلاه حبيبتي قومي كفايه نوم قلت له ياسر ابي انام
اتركني قال لي قومي نبغى نروح السوق قلت له ما ابي اروح ابي انام اتركني
قال لي ترى بزعل منك قومي يالله قمت وقلت له وش فيك على هالصبح وش تبي مني
قال ابيك تروحين معاي السوق قلت له خلاص نروح العصر قال لي لا ابي الحين
احسن ما فيه زحمه وقلت لامي وقالت لي روحو لحالكم قلت له بس انا ما ابي
اشتري شي من السوق وانت ليش متحمس كذا قال لانها ما راح تكون طلعه للسوق
عاديه قلت له كيف قال ما لك شغل المهم انا بروح ابدل والبس وانتي كمان قومي
بدلي والبسي قلت له طيب خلاص على امرك خلينا نشوف اش عندك قال كل خير
والبسي بلوزة وتنورة فوق الركبه قلت له انت مجنون تبيني اطلع السوق بتنوره
قصيره قال مو راح تكون تحت العبايه وما احد يدري عنها انا رفضت واخذ
يترجاني لين ما وافقت وطلع قمت غسلت وطلعت ملابسي بلوزة سكريه وتنورة ورديه
وطقم سنتينانه وكيلوت اسود ولبستها ولبست عبايتي وطرحتي وجيت طالعه من
الغرفه ولما طلعت كان اخوي جاهز قال لي اول نفطر وبعدها نطلع ورحنا المطبخ
كانت امي مجهزه الفطور وطبعا هي كانت عند جارتها افطرنا انا واخوي لما جينا
نطلع واحنا واقفين عند باب الشقه لف ناحيتي ونزل على ركبه وفتحت العبايه
ورفع التنوره وسحب الكيلوت لاخر رجلي اتفاجات باللي سواه قلت له وش جالس
تسوي قال ارفعي رجلك وطلعي الكيلوت قلت له تبيني اطلع بدون كيلوت قال ايوه
قلت انت مجنون قال ايه مجنون ارفعي رجلك قلت له وانا انزل ابي ارفع الكيلوت
ما راح انزله وهو ماسك الكيلوت ويقول لا راح تنزلينه وكلمه مني وكلمه منه
قلت له ياسر اش فيك اليوم قال ما فيني شي بس اليوم ابيك تسوين اللي ابيه
منك بدون ما تناقشيني قلت له بس هذا جنان قال جنان حلو وجلس يتكلم ويحاول
فيني لحد ما رفعت رجلي ونزل الكيلوت وقال حطيه بشنطتك وطلعنا من الشقة انا
من اول ما طلعت من العماره وانا احس كل الناس تراقبني ويدرون اني بدون
كيلوت كان هالشعور كفيل بأنه يخليني اهيج وقفنا تاكسي وقاله اخوي ودينا على
مجمع (………) واتفق معاه على السعر وركبت انا واخوي ورى وبعد ما تحركت
السياره بقليل حسيت بيد اخوي تلمس على فخذي انا شلت يده عني ورجع حطها ثاني
انا كنت خايفه للسواق يشوفنا ويسوي لنا مشكله قرب مني اخوي وهمس لي اتركيني
امتعك قلت له ياسر السواق لا يشوفنا وبعدها يسوي لنا مشكله قال ما عليك ما
يشوف شي تركته يسوي اللي يبيه لاني بصراحه كنت محتاجه افرك كسي وجلس يفرك
كسي من فوق العباية وانا كنت بعالم ثاني وكان يبي يدخل يده من تحت التنوره
لكن رفضت لان اكيد السواق بيحس فينا وبعد فتره وصلنا المجمع ونزلنا ودخلناه
انا ما كنت ابي اشتري شي ولا نفسي في شي غير اني اتنااااك من الشهوه اللي
كانت فيني كنت اتخيل كل اللي في المجمع يطالعون فيني حسيت اني بجد شرموطه
وكل هالناس زبايني كنت في قمة الهياج والمحنه وحتى مشيتي كانت متغيره وكأن
رجلي مو قادره تشيلني شافني اخوي على هالحال وقال لي اجمدي شوي لا تلفتين
الانظار لنا قلت له طيب وحاولت اعدل نفسي قال لي وش تبين تشترين قلت له انا
ما ابي شي انت اللي جبتني وش تبي قال لي يعني ما تبين تشترين شي قلت له لا
قال اوكي راح اشتري لك انا ودخلنا احد المحلات ووداني لقسم الملابس
الداخليه كانت موديلات حلوه واشياء جديدة واشترى لي كم طقم بس اطقم جنان
وفي قمة الاغراء وطلعنا وجلسنا ندور بالسوق وكمان دخلنا محل اكسسوارات
وعطورات واشترينا منه كم شغله طبعا كل هالاشياء اخوي اشتراها وانا ودي بس
نخلص ويمكن اخذنا ساعه ونص واحنا نشتري وبعدها قال لي اخوي بنروح لكوفي شوب
قلت له اوكي ودخلنا وجلسنا وطلبنا وجلسنا ندردش انا واخوي قال اش رايك في
هالطلعه قلت له انت مجنون وانا مجنونه اللي اطاوعك قال لي ليش قلت له انا
تعبانه وانت كيف تخليني اطلع كذا اول مره تسويها قال لي بصراحه انا البارحه
بعد ما انتي نمتي انا ما جاني نوم ودخلت على النت وفتحت الماسنجر ولقيت
واحد من الشباب واتعرفت عليه وجلسنا ندردش لحد ما قال لي انه كمان هو له
قصص مع اخته بس اعمارهم اكبر منا وقال لي انها متزوجه ومره اتصلت عليه
وطلبت منه يمر عليها في بيتها ويروحون للسوق ولما جاء لقاها لابسه تنوره
قصيره فوق الركبه قال لها انتي بتطلعين كذا قالت له ايوه وكمان شوف ورفعت
التنوره وما كانت لابسه كيلوت وطلعو واستمتعو ولما رجعو البيت ناكها وهو في
قمة اثارته فقلت ابي اجرب مثله وانا بصراحه اعجبتني هالفكره حتى شوفي وقام
واقف ورفع ثوبه ونزل سرواله وكان زبه واقف ومشتد وجلس لحد ما جاء الطلب
وجلسنا نشرب وكان يغازلني ويسمعني احلى كلام معسول وانا كنت تعبانه وتعبت
زياده وفجأه لقيته نزل تحت الطاوله وجاء بين رجلي قلت له اش تسوي قال لي
ابي الحس كسك قلت له راح تفضحنا قال ما احد يدري وبدون ما يسمع ردي فتح
العبايه ورفع التنوره وجلس يفرك كسي وانا ما اتحملت وكنت رايحه اصرخ لو ما
مسكت نفسي وقرب شفايفه من كسي وقام يبوس كسي ويبوس وطلع لسانه وجلس يلحس
كسي وانا خلاص كنت رايحه اصارخ من الشهوه وجلس يلحس يمكن نص ساعه لين ما
حسيت اني راح انزل قلت له راح انزل قال ابيه في فمي وما كمل كلمته الا وانا
ارتعش ونزلت مويتي في فمه وجلس يلحس لحد ما خلصت تنزيل ورجع التنوره مكانها
وعبايتي وطلع جلس مكانه وانا كنت اتنهد كأني كنت اجري وطلب عصير وشربناه
قال لي اش رايك حبيبتي قلت له احبببببك موووووت قال لي لما نوصل البيت راح
انيك احلى طيز وانا قلت له وانا راح استقبل احلى زب وطلعنا من المجمع
ووقفنا تاكسي ووصلنا البيت بس ما قدرنا نمارس لان امي كانت موجوده قال لي
خلاص بلليل اوعدك باحلى نيكه وانا ما كنت مستحمله اصبر لو ربع ساعه لكن
شسوي مو بيدي وانتظرت لين الليل جاء وامي راحت تنام وبعد نص ساعه لقيت اخوي
داخل علي وقفل الباب وراه انا كنت نايمه على السرير وعلي اللحاف وجاء جنبي
على السرير ولما رفع اللحاف لقاني عريانه قال لي اختي شرموطتي جاهزه قلت
تحت امرك حبيبي وجلسنا نمص شفايف بعض ونزل على بزازي وجلس يرضعها ونزل على
بطني لين وصل كسي وفتح رجولي وجلس يلحس كسي قلت له ابيه داخل طيزي وبسرعه
قلبني على بطني واخذ من من موية كسي وحط على طيزي وبدا يدخل زبه وانا
اااااااااه ااااااااييي حبيبي كمان حبيبي وهو تبيني كمان حبيبتي ادخله
زياده وانا ايوه حبيبي دخله كله ابيه يملى طيزي وهو ودي انيكك قدام الناس
كلها لاني احبك وما احد راح يلومني لو شاف جمالك انا اثارتني كلماته رغم
اني هايجه وما يحتاج لهالكلام قلت له احبك واموت فيك نيكني بعد نيك اختك
الشرموطه وجلس ينيك فيني وقتها يمكن هو نزل مرتين بس زبه ما نام وكان بس
يوقف يمكن 5 دقايق يريح ويرجع ينيكني وانا كنت افرك كسي لحد ما جاء ينزل
الثالث انا كنت بنزل قلت له حبيبي راح انزل مويتي قال لي وانا كمان حبيبتي
راح انزل حليبي في طيزك وباهات مكتومه عشان امي ما تحس فينا نزلنا مع بعض
وااااااااااااه ما احلاها من نيكه وجلس نايم فوقي لحد ما نام زبه وطلع من
طيزي ورحنا الحمام وغسلنا وراح اخوي لغرفته ينام وانا نمت احلى نومه
انتظرونا في مغامرات قادمه

الأحد، 8 سبتمبر 2013

نهى اخت زوجتي

نهى اخت زوجتي
هذه القصة و لا في الخيال و انت كنت حاسس ان ناس كتير بيمروا بحاجة زيه
على العموم ارجو ان تحوز اعجابكم و هي حقيقية 100 في 100
هاي، انا عمري 32 سنة و زوجتي عمرها 27 انا باعتبر نفسي محظزظ علشان
مراتي سكسية جدا لدرجة ما كنتش اتوقعها بعد مده من جوازنا (اح نا متجوزين
من 5 سنين) كانت دايما تكلمني عن اختها الصغيره عندها دلوقتي 21 سنه و
بصراحه اختها نار و كنت باحلم في اليوم اللي حتقضيه عندنا علشان امتع
نظري بجسمها و مراتي كانت دايما تقولي ان احلى حاجه في جسم “نهى” هي
طيزها انا كنت باضحك و اقولهل بصراحه البنت كلها حلوه، و كانت دايما
تكلمني انها كانت بتحب تضربها على طيزها من باب الهظار و احيانا كانت
تقلعها الكيلوت و تحسس لها عليها بعد ما تضربها. طبعا انا كنت باروح في
دنيا تانيه و هي بتحكي لي الكلام ده، مش حاطول عليكم و حصل اللي كنت
باحلم بيه من سنتين تقريبا، كانت حماتي و حماي مسفرين لمدة اسبوع في
رحلة عمل لحمايه و اخذ حماتي معاه، و بالطبع كانت نهى حتقيم عندنا طول
الاسبوع، اول ليله كانت نهى لابسه قميص نوم اسود طويل بحمالات و له فتحه في
الجنب واصله بعد ركبتها و كان تقريبا كل صدرها باين المهم اني لاحظت ان
نجلاء مراتي هايجه جدا الليله دي و كانت بتحاول تغريني و تعاكسني و هي
نهى معانا بنتفرج على التليفزيون، بصراحه انا جدا هايج جدا شويه من كلام
و حركات نجلاء و شويه من جسم نهى و هى ممدده على الكنبه امامي لدرجة اني
ما قدرتش استحمل و قلت لنجلاء يالا ننام فردت نهى و قالت لسه بادري يا
ابيه الفيلم ده جميل اوي لكن نجلاء ردت عليها و هي بتدفعني مع ضحكة خفيفة
و قالت لها احنا عندنا فيلم اجمل بكتير و ضحكت نجلاء و ذهبنا الى حجرة
نومنا و بمجرد دخولنا الحجرة و اذا بنجلاء بتقولى ايه حكايتك مش قادر
تشيل عينك عن جسم نهى و انا ملاحظاك و مدت ايدها تمسك زبي اللي كان
حينفجر من شدة وقوفه، و قالت لي أوووه انت هيجت على البت و لا ايه؟ و
بدات تحسس على زبي و قالت أمال لو شفت طيزها ممكن تتجنن بقى. كل ده و
انا مش عارف اقول اي حاجه و بدأت نجلاء في اسقاط حمالات قميص نومها و هي
لسه ماسكه زبي و باب الحجرة كان مازال مفتوح فقلت لها انتي اتجننت اقفلي
الباب نهى في الخارج، فضحكت و قالتلي انا عارفه سيب الت تتفرج هي عمرها
ماشافت فيلم حقيقي. بصراحه انا كان نفسي اسيبه مفتوح لكن ما قدرتش و قمت
قفلت الباب و كانت نجلاء خلعت قميص النوم و الكيلوت و نامت على بطنها و
قالت لي يالا حبيبي انا عايزه اموت من النيك الليلة دي خليني اشوف انت
هجت على نهى اد ايه انا نمت فوقها و زبي على طيازها و بابوس رقبتها و
ظهرها و الحس فيها و ايدي ماسكه بزازها و هي نايمه عليهم و كان كلامها
الليله دي كله عن نهى و هي بتقولي اوعى تكون فاكر انك بتنيك نهى دلوقتي
و انت بتنيكني و كانها بتقرأ افكاري و بدات تهيجني بعد ما قذفت اول مره
في كسها و تقولي تخيل ان نهى كانت بتتفرج علينا و احنا بنيك بالشكل ده
يا ترى كانت حتعمل ايه و فضلت تتكلم و كأن نهى فعلا كانت معانا لدرجة اني
هجت تاني و بدأت هي في مص زبي و تتكلم و كأنها بتفرج اختها على النيك و
بعد كده ركبت على و انا نايم على ظهري و قعدت على وشي و بدأت الحس كسها
اللي كان غرقان على الآخر و بدأت العب في طيزها بلساني و اصبعي و هي بدأ
صوتها يرتفع و كأنها تعني ان تسمع اختها و ده كان بيهيجني اكتر و بدأت
تصرخ و تقوللي حطه حطه في طيزي و انا آعد الحس كسها و طيزها لدرجة انها
جابت شهوتها المره التانيه في فمي و انا لسه زبي واقف بتمص فيه و قمت و
خليتها تنام على الاربع و هي مازلت تتأوه و تقوللي حرام عليك حطه في طيزي
نيك طيزي اوي و بدأت ادخل راسه و هي بتتأوه و خفضت صوتها بدأت تقولي يالا
انت دلوقتي بتنيك طيز نهى بالراحه عليها انا باتفرج عليك و انت بتنيكها
في طيزها اللي باعشقها عشق و كان نفسي اشوفها بتتناك، طبعا اكلام ده خلاني
مش قادر لدرجة اني جبتهم بسرعة داخل طيزها و هي جت شهوتها للمره الثالثة
الليله دي. و بعد كده نامنا زي ما احنا للصبح و الساعه كانت تقريبا 2
بعد نص الليل و في الصباح اخبرتني انها لن تذهب للعمل اليوم حيث انها
تريد ان تجلس مع نهى النهارده مع ابتسامه ذات معنى بالطبع.
آسف ان كنت اطلت عليكم و الى لقاء

بنت أخي مروة و دروس الحاسوب

بنت أخي مَرْوَة و دروس الحاسوب
قصة حقيقية منقولة
قصتي حدثت على طول سنة و نصف حتى لا يتعجب القارئ و يقول كيف يتم التجاوب بسرع ،خطتي كانت بالصدفة و على المدى الطويل حدث تجاوب و هذه تفاصيلها .
عمري 30 سنة و اسكن مدينة صغيرة شبه بادية و نحن 3 او 4 فقط نمتكل الانترنيت و الباقي جوالات فقط و اسكن لوحدي في بيت خاص لكنه مرتبط مع بيت أهلي و بيننا باب فقط لاني لا استطيع الطبخ و غيره من اعمال المنزل .يسكن في بيت اهلي اخي الكبير المتزوج من مدة طويلة حوالي 20 سنة و عنده بنتان و ولد .البنت الكبيرة من سنتين حصلت على شهادة الباكالوريا و لإتمام التسجيل لابد لها من الانترنيت مما جعلها تطلب مساعدتي و اثناء التسجيل لاحظت انها لا تعرف شيئا من الحاسوب اطلاقا فتعجبت ،بعد تسجيلها بنجاح في أحد الايام دخلت عندي بنت أخي مروة و طلبت مني ان اعلمها الحاسوب ،طبعا وافقت و وضعنا جدولا زمنيا كل يوم ساعة و نصف بعد منتصف النهار لاني اكون فارغ شغل و مرتاح .بدات الدروس و كل شيء تمام ،لكن كانت عندي ملفات في الحاسوب شخصية اغلبها صور جنسية و افلام بورنو يعني راكم تعرفون حالة الاعزب و عايش وحدي و خاصة مع وجود النت لكن الملفات كانت مقفلة بكلمة سر و كنت مطمئنا من عدم قدرة مروة على تصفحها .بعد مضي الشهر تعلمت مروة كل شيء عن الحاسوب و بدأنا النت بعد ذلك و في مدة قصيرة ألمت بكل شيء و خصصت لها وقتا معينا تأتي عندي لغرفتي لتتفحص النت مرتين في الاسبوع مدة كل مرة 3 ساعات من الظهر حتى بعد العصر .و مرت الايام و مروة مواضبة على هذا المنوال و صدفة في احد الايام كنت اتفرج على فلم اباحي و لما شفرت الملف تركت الفلم خارج الملف لان برنامج التشفير لما يكون هناك ملفا مفتوحا يشفر الباقي و يتركه بدون تشفير تلقائيا .تركت لها الحاسوب و على حسب ضني كانت مروة تتوق لمعرفة ما يوجد في الملف المقفل برغبة الفضول فقط لان المثل يقول كل ممنوع مرغوب،عندما عدت وجت الفلم الاباحي غير مشفر و تذكرت اني كنت اتفرج عليه لما شفرت الباقي و استحييت من نفسي و عرفت ان مروة ربما تكون قد رأت الفلم مع اني كنت اعرف انها تدخل بعض المواقع الخاصة لكنها تخاف ان اكتشف امرها .مروة عمرها 19 سنة وقت ذلك .لكنها دائما ما كانت تحمل مقاطع فيديو قبل حارة و مداعبات و غير ذلك و عندعا تخرج انا اتصفح كل شيء بعدها من دون ان تعلم بذلك .المهم اردت معرفة ردة فعلها تجاه الفلم هل شاهدته ام لا ؟ الحقيقة مروة كانت مغرية جدا بجسمها الفتان و صدرها البارز و رائحتها الذكية الحلوة و كانت تجلس جنبي تلامسني و لكن بنت أخي لم اكن اعيرها انتباها ،كنت اعرف انها اصبحت امرأة كاملة الأنوثة .قررت ان اعيد الكرة عمدا و تركت فلما آخر مفتوحا دون تشفير لكي أتأكد من انها شاهدته و لعلكم برنامج الريل بلاير او ال في ال سي عندما تشاهد فيه مقطعا وتخرج دون حذف التاريخ يبقى عنوان الفيلم مكتوبا و تستطيع الدخول اليه مباشرة .و هذا ما وقع بمجرد ما فتحت الرييال بلاير وجدت الفيلم و علمت ان مروة شاهدته او جزءا منه لا ادري بالضبط .سرت على ذلك المنوال مدة الشهر كل مرة فلم جديد خاصة الافلام الرومنسية الاباحية ليس افلام الهارد لاني اعرف ان مروة مراهقة .بعد الشهر قررت ان أقطع عنها الافلام لأرى ردة فعلها .و فعلا فعلت ذلك و لاحظت انزعاجها كثيرا و عدم مكوثها كثيرا عندي في غرفتي .على فكرة عندما كانت تدخل مروة غرفتي كنت أجلس احيانا في الصالون اتفرج على التلفاز و هي تغلق الباب او مرات أخرج للشارع لتأخذ راحتها .انقطعت مروة عن المجيئ عندي بعد مدة من توقف الافلام .و عرفت انها مستاءة جدا لكنها تستحي ان تقول .و انا تظاهرت بالاندهاش و سألتها مروة لماذا تركت المجيئ عندي ؟ اجابتني بحياء ، الدراسة شغلتني عمو . قلت لها لابد عليك ان تحافظي على مهاراتك في الحاسوب لو تركتي ممكن تنسى كل شيء ، تعالي و لو مرة في الاسبوع ؟ وافقت و انا تركت لها كل المجلدات مفتوحة بما فيها الصور و الافلام و حتى العاب الجنس .مكثت مروة كثيرا هذه المرة عندي اكثر من 3 ساعات ربما لانها كانت محرومة كثيرا و لاحظت نشاطها و فرحتها و بدأت تأتي مثل الماضي مرتين في الاسبوع و كل مرة تجد الجديد عندي . الحقيقة انا غلبني الشيطان و تعلقت بمروة كثيرا و خاصة انها في قرارة نفسها تعلم اني اترك لها المجلد مفتوح عمدا .في احد الايام تركت لها مقطع فيديو خاص بي و انا امارس العادة السرية من نزع ملابسي حتى القذف و في الاخير طبعت قبلة على يدي و نثرتها في الهواء اتجاهها كأني اقول لها هذه لك .لكني كنت خائفا من ردة فعلها و فقد وجهها الجميل .بعد يوم فتحت بريدي فوجدت رسالة منها عرفت انها منها لاني انا من فتح لها الحساب اول مرة و تقول الرسالة بصراحة أريد افلام سحاق من فضلك و رسمت قبلة في جلنب الرسالة .الحقيقة انتصب زبي مباشرة و ما حسيت إلا و انا امارس العادة السرية و انادي باسم مروة بدون شعور .حملت بعض مقاطع السحاق القصيرة و بعثتها على اميلها الخاص و طبعت كثيرا من القبل من دون كتابة أي شيء و كذلك حملت أفلام سحاق طويلة بالتورنت و تركتها في الحاسوب لكي تشاهدها مروة .بعد مدة تركت لها مقطع فيديو ثاني يصورني و انا أحلب زبي و اشير إليها بيدي من دون كلام يعني أن زبي لها لو ارادت .كنت كل مرة اتأكد من انها شاهدت المقطع .في احد المرات فتحت ملف الفيديو المسجل فوجدت مقطعا صغيرا لبنت من دون وجه تظهر فيه و هي تنزع التيشرت و تيقى في سوتيان اسود مغري و تمسك بزازها بيديها و تدلكهما ثم تشير الي بأصابعها ان تعالى مثل ما تفعل الممثلات تماما .أقسم لكم أني كدت أقع أرضا ،صدرها يجنن و متوسط الحجم و بمجرد ما رأيت التيشرت عرفت انه لمروة بنت أخي .ضلينا نتبادل الرسائل و مقاطع الفيديو هي من دون وجه و انا عادي مدة الشهر او أكثر و ظهر بيننا الحب و تصارحنا به بيننا بطريقة غير مباشرة ،و لما تراني او اراها كأن شيءا لم يكن ههههههههههههه .في أحد الايام دخلت مروة عندي في غير وقتها المعتاد و كانت الساعة حوالي 11 صباحا ،سألتها ليس عندكي محاضرات اليوم ؟قالت لي الاساتذة في اضراب .ثم قالت لي أريد منك ان تعلمني بعض خدع الحاسوب ،لان صديقاتي طلبن مني ذلك .قلت لها حاضر يا مروة تفضلي جيبي كرسي و تعالي . قالت لي لا هيك انا مليحة ،و كانت واقفة ورائي و انا على الكرسي جالسا .و انا اشرح لها و أعلمها و هي كل مرة تمد يدها لشاشة الحاسوب لتريني شيئا و بمجرد ما تمد يدها من خلفي وجهها يلامس وجهي من الجنب و اشم رائحتها الذكية وشعرها الحريري الملمس يلمسني و احس بانفاسها الحارة الملتهبة و كأنها تتعمد ذلك .و مرات يدها تلامس يدي و تضل ملتصقة بيدي و انا في حلم .و مرات صدرها المنتصب يلامس ظهري و احس بطراوة بزازها ،المهم ضلينا على هذه الحالة حوالي الساعة حتى تعبت مروة من الوقوف و انا زبي منتصب لكن كنت استره و كله بلل و حسيت بصدها يتصلب لما كانت تلمسني به . اردت تقبيلها لكنني خفت او جبنت و لم يحدث بيننا شيء كل منا كان متردد كأنها كانت تريد مني الخطوة الاولى و انا كذلك و الرابط العائلي منعنا .ثم في يوم آخر كانت تتجول في النت عندي و انا اتفرج التلفاز و عرفت انها تتفرج على الفيلم الذي حملته لها ،نادتني مروة عمو تعالى من فضلك لحظة .هرعت إليها و هي جالسة على الكرسي و انا خلفها ،يعني تبادلنا الادوار .و هي تستفسر و انا اشرح لها و أضع رأسي خلفاها و أشم رائحتها العطرة لانها كانت تتعمد العطر لإغرائي و أنا كنت دائما أعطر الغرفة و شعرها الحريري يلامس وجهي .و لما طفح الكيل كنت اشرح لها و يدي على شاشة الحاسوب ما حسيت بنفسي إلا و انا أضع يدي على صدرها ثم سحبتها بسرعة ،فأعادت مروة علي نفس السؤال لكي افعل الحركة نفسها و هنا وضعت يدي على بزازها و مسكنها منهما و دلكت بلطف دون ان تقول هي و لا انا حرفا واحدا و أحسست صدرها تيصلب و عرفت انها أحبت الامر و تركت الحاسوب من يدها و انا قبلتها من رقبتها و يدي في بزازها ثم ادخلت يدي من تحت التيشرت ووضعتها على السوتيان و بدأت احك و أدلك و هي تتنهد بسرعة ،ثم تركت يدا على أحد بزازها و نزلت باليد الاخرى الى بطنها و سرتها ثم نزلت ووضعتها فوق البنطلون الرياضي الذي كانت تلبسه و تحسست عانتها من فوق ثم لمست كسها الصغير من فوق فقط فارتعدت مروة كأن الكهرباء صعقتها .نزعت يدي بسرعة و لكنها مسكتني من يدي و ادخلتها تحت البنطلون و انا اتتمت الباقي فنزلت الى الكيلوط الصغير و تحسسته ثم وضعت يدي على كسها الرطب الطري فوق الكيلوط كانها لا تلبس شيئا و احسست ببلل كسها و ضخامة بظرها المنتفخ .ثم مسكت يدها و ادخلتها في بنطلوني ووضعتها على زبي مباشرة و رايتها تتحسس زبي جيدا و تمسكه بقوة و تتلمس كل جزء فيه ،عرفت انها لم تلمس زبا قبله من طريفة مسكها له .لم اطق صبرا و نزعت عنها التيشرت و حملتها للسرير لاني عندي سرير عريض لإثنين .نيمتها على السرير و نحن لا ننطق بكلمة و بدأت انزع عنها سروالها الرياضي و شاهدت كيلوطها الأسود الصغير يغطي كسها و جزءا صغيرا من فلقاتها فقط و صدرها ابصح مثل الصخر و كلما لمست حلماتها تتأوه و ترتعد و تفتح رجليها .قبلتها من بطنها و نزعت عنها السوتيان ثم بدأت ارضع بزازها بشراهة لا توصف و هي تتلوى فقط و تنازع بصمت .تعجبت لشدة شبقها و حبها للمداعبة .نزعت كالسوني و بقيت عريان و زبي منتصب امامها و هي تمسكه بيدها ،ثم نزلت بين رجليها و انزلت الكيلوط شيئا فشيئا حتى بان كنزها الذي تخفيه بين رجليها و يا له من كنز ،كس صغير مبلل بقليل من سائل شهوتها و بظر احمر منتفخ و شفرات كس صغيرة مغرية لم اصدق نفسي كأني في حلم و ما ان قبلت كسها حتى وضعت يديها على رأسي و امسكتني بقوة كأنها تريد إدخال رأسي في كسها ثم لحسته جيدا و لحست سائلها و مصصت بظرها و هي تتلوى كالأفعى و لا تستقر في مكان ،كنت ابلع شفراتها في فمي ثم اخرجهما و اعض بظرها المنتفخ بحنان و ادغدغه بلساني و مروة في شبه غيبوبة تمسك باحدى يديها رأسي بقوة و اليد الاخرى تفتش على زبي لانه كان بعيدا عنها نوعا ما لاننا لم نكن في وضعية 69 كنت انا اسفل .بدأت مروة تصعد للسماء و ترتمي على السرير بقوة كأن ازمة قلبية ضربتها و ضغطت على رأسي برجليها فأدخلت لساني قليلا في كسها حتى صرخت من اللذة ،أول مرة اسمع صوتها منذ بدأنا قالت اممممممممم اححححححححح آآه آآآآه آآآآ ثم سكتت .و انا لا يفارق فمي كسها الصغير الرطب و استحليت طعمه اللذيذ و فجأة اسمع صوتا خافتا يقول عمو دخله في ارجوك دخل تاعك في عمو .قلت لها ماذا أدخل ؟ قالت لي دخل زبك في كسي ما عدت استطيع التحمل ارجوك نيكني و خلصني من عذابي نيكنييي عمو .تعجبت كيف تطلب مني فض بكارتها و عرفت انها لا شعوريا تتكلم فضاعفت اللحس و المص و أخذت وضعية 69 حتى يتسنى لها اللعب بزبي هي كذلك و تنسى موضوع فض بكارتها ، فانقضت عليه مثل الوحش الكاسر و كنت متهيجا كثيرا بمجرد ما ادخلت زبي في فمها و مصته قليلا انفجر بالمني في فمها و بدأت ترمي المني من فمها من كثرته و هي تتخبط يمينا و شمالا و تصرخ ام امممممممم امممممم يا ماما جاتني جاتني عمو جاتني ايييييييي و تعصر رأسي و كسها كله بلل كثير لذيذ.ثم صعدت للسماء بقوة وارتمت على السرير و لم تتحرك بعدها لمدة 5 دقائق و زبي ملامس لفمها و كله مني و هي نائمة فعرفت انها قضت وطرها و جاءتها شهوتها الغزيزة القوية .مسحت المني عن فمها و قبلتها بعد ما ارتحنا قليلا و مصصت شفتيها و هنا تكلمنا مع بعض بصراحة أول مرة فقلت لها عجبك الحال مروة الحبوبة ؟ ضحكت و هزت رأسها يعني نعم .و عانقتني بقوة و قالت لي لازم كل يوم ندرس الحاسوب .و فعلا بدأت تأتي عندي في اوقات غير منتضمة و تقول لهم في البيت عندنا مواضيع كثيرة لازم البحث عنها في النت و تحمل كراريس و كتب في يدها الملعونة ههههههههه .و نحن كل شيء نفعله هو النيك و المص و اللحس و يبدو انها احبت اللحس كثيرا و مص زبي .في أحد الايام قلت لها لازم ان أعلم نسرين أختك الحاسوب هي كذلك ؟صرخت و قالت لي مستحيل انا من اعلمها و هي شبه غاضبة .انفجرت بالضحك و قلت لها لماذا يا مروة الحبوبة تخافين على نسرين مني انا عمها؟قالت لي لا بالعكس أخاف عليك منها و لا أريد ان تشاركني امرأة فيك .هنا أحسست بحب مروة و تعلق قلبي المسكين بها و قلت لها المصيبة اني عشقتك يا مروة و لا ادري الحل ؟ قالت لي خلينا فرحانين مبسوطين احسن .كنت لا أفعل معها شيئا حتى اريها اياه و أتأكد انها تريده و خاصة يوم نكتها من طيزها لاني خفت عليها من الالم لا اريد لمروة ان تتالم و لو لحظة .بعد ما شاهدنا افلام النيك من الطيز قالت لي النيك من الطيز حلوعمو ؟قلت لها حسب الرجل الي ينيكك حبيبتي و حسب استجابتك للنيك .قالت لي عاوزة أجرب معاك عمو ؟ قلت لها المرة الجاية نجرب اليوم خلاص لا اقدر خويتي مخزوني كله يا لبوة و مصيتي دمي .ثم في يوم الموعد قررت ان انيكها من طيزها بطريقة تجعلها تعشق نيك الطيز . قمت بلحس كسها بعد مداعبة و حب و قبل دامت أكثر من نصف ساعة ،وهي و تمص زبي حتى نزلت في فمها و لما احسست باقتراب شهوتها نيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و وضعت وسادة تحت طيزها كي يرتفع قليلا و انا افرشي كسها بزبي و هي تتلوى و خاصة لما يلامس زبي بظرها ترتعد و تصرخ بصوت خافت ،ثم قلت لها مروة حبيبتي هيك راح يفضك زوجك يوم الدخلة لازم تتذكري الوضعية لانها اسهل و اريح وضعية و هي ابتسمت و خجلت شوي هههههههه زبي فوق كسها و مروة البريئة مازالت تخجل شوي.و بدأت امرر زبي على كسها و بين فلقاتها حتى يلامس طيزها كل مرة و كنت اركز على طيزها امسك بظرها بدي ادلكه و بيدي الاخرى افرشي طيزها و فتحتة طيزها حتى ارتخت و لما ابعدت زبي عن طيزها قالت لي ليش وخرت زبك عمو خليه خليه ارجوك عمو ارجوك احس باللذة لما تلمسني بزبك في طيزي .قلت لها عجبك مروة حبيبتي ؟ هزت رأسها و كان طيزها كله مبلول فقلت لها لو ازلت يدي من كسك و بظرك انتي كملي حبوبتي بيدك ؟هزت رأسها بالموافقة .ثم بللت زبي كثيرا باللعاب و وضعته في طيزها و فرشيت حتى حسيت بطراوته و هي تحك كسها بقوة و تنازع و تتنهد بقوة ،ثم ضغطت قليلا فانتبهت انها فتحت عينيها كأنها تتألم .و كنت فوقها فملت عليها و قبلتها بقوة و مصيت شفايفها و يدي في زبي فوضعته مرة ثانية في فتحة طيزها و فمي في فمها و دفعته قليلا حتى احسست انا الرأس دخل فتوقفت قليلا و انا اقبلها و يدها لاتفارق كسها ،ثم احسست انها تقترب مني تريد ادخال الباقي فضغطت شوي حتى دخل بهدوء و دائما فمي في فمها الجميل الحلو مثل السكر .ضليت على هذه الحالة مدة حتى ارتاحت و اغمضت عينيها ثم بدأت أدخل و اخرج زبي بشويش و مرات كنت اخرج زبي كله من طيزها فتمسكه بيدها و تدخله في طيزها ،هنا قلت لها حبوبتي عجبك النيك من الظيز ؟هزت رأسها يعني نعم ،هنا اكملت النيك و يدي على بظرها تدلك و احك فيه بلين و مرونة حتى التصقت فيها بشدة ففتحت عينيها و احست بشيء ينزل في بطنها كان المني كثيرا و قالت لي و هي تبتسم دافي و يدغدغ من الداخل عمو اممممم علاش ما نكتنيش من قبل من الطيز علاش عمو حرام عليك ؟ ضحكت و قلت لها خفت عليك حبيبتي . قالت لي لو النيك كله هيك نيكني من أي مكان بدك عمو حبيبي ؟ثم اكملت حك كسها حتى سكتت عن الكلام و زبي مازال في طيزها بمنيه و هي تتلوى و كسها يسيل ماءا حارا ثم صرخت اممممممم عمو جاتنيييييييي جاتنيييييي عمووووو نيكني بالقوة عمو الشهوة جاتني عمووووووووو امممممم يا ماما ما قديتش يا ماماااااااااا اييييييييييييي آآآه يا ماما ما قديتش آآآه يا مامااااااااااا حلو كثير امممممممممم ياييييييي عمو حبيبيييييييييييي و تنهدت بقوة حتى ارتخت و يدها في كسها تداعبها بلطف و انا اخرجت زبي من طيزها بهدوء و مسحت طيزها و كسها بمنديل ثم قبلت كسها و مصصته قليلا و ذهبت للحمام و هي مازالت نائمة في سريري .منذ سنتين و نحن على هكذا نيك من الطيز و لحس و مص و مروة مثل زوجتي لكنها عذراء .العجيب في البنت حسب تجربتي انها لم تطمإن لأمرين تسلم لك نفها طائعة .اولا تطمإن لكتمان سرها و الثاني لأنك لن تؤذيها و تلطخ شرفها أو تحدث لها فضيحة .مثلا مروة حبيبتي مرات عديدة لما أكون انيك فيها و تبلغ شهوتها تقول لي دخل زبك في كسي عمو ارجوك و استغرب انها تترجاني فما يكون مني الا ان ازيد سرعة المص و اللحس و ادخل لساني في كسها قليلا لتهدأ و هي في قرارة نفسها تعرف اني أحافظ على شرفها و بكارتها مهما حصل لهذا سلمتني نفسها طائعة ،و شعورها بالأمان معي لأنه لا احد يشك فيها مهما حصل .لكني أخاف ان اقع يوما في المحذور ، لا تلوموني من يرى كسها البكر الصغير امامه مباشرة يعذرني و يعرف ما انا فيه .المهم انني تعودت و اصبحت اسيطر على نفسي رغم ازدياد طلبها لي بفض بكارتها اضنها تريد ان تذوق حلاوة الزب في كسها .انا سعيد لكوني مع مروة حبيبتي بنت أخي و عايش معاها احلى ايامي و عشقها زاد في قلبي فأصبحت لما تدخل عندي للبيت تقبلني من فمي مباشرة و هذا يدل على الحب و العشق و الباقي خليه للأيام و كل الشكر للحاسوب و النت هههههههه . مع السلامة و شكرا على وقتكم الغالي يا غاليين .

نجلاء المتزوجة واخوها الصغير

اسمى نجلاء27 سنة متزوجة من علاء من شهور قليلة وهو يعمل فى التجارة واكتشفت بعد زواجى منه انه شبه عاجز جنسيا بمعنى انى لااتمتع معه اطلاقا فى الجنس واصبحت حياتى جحيم وطبعا السر ده لم اقوله لاحد ولا حتى والدتى ومرت الايام وجاء لعلاء عقد عمل فى اوربا وعلاء طلب منى اعيش عند والدتى لفترة وهيبقى يبعت لى دعوة وسافر علاء وذهبت لوالدتى وسلمت عليها وجلسنا وسالتها عن اخى كريم وهو يدرس فى الثانوية العامة المهم شويه ودخل كريم وسلم عليه وبعدين دخلت غيرت هدومى فى الغرفة الخاصة بى وجلست اتكلم مع ماما عن احوال البيت ولقيتها بتقولى ان كريم تاعبها وبيسهر كتير بره البيت وهو فى مرحلة خطر المهم قولت لها اطمنى ياماما انا هخليه يزاكر وهتابعه فى الدراسة وجاءت الامتحانات وامى طلبت منى ابقى اصحى كريم الصبح عشان الامتحان وكنا فى شهر يونيو ودخلت غرفة كريم ولسه هقوله يصحى لقيته نايم بشورت وزبه واقف وكان كبير ودى اول مرة اشوف زب بعد سفر جوزى انا بصراحة مش مصدقه ان كريم زبه يبقى كده وكنت مكسوفه وخرجت وانا و**** هموت من منظر زبه المهم كريم راح الامتحان وانا طبعا افكر فى اللى شوفته وفى يوم دخلت غرفة كريم لقيته ارتبك ولقيته بيخبى زبه وبيطفى شاشة الكمبيوترولقيته وشه احمر ومكسوف وانا ضكت وقلت له خلى بالك على صحتك ياكيمو ولقيت كريم بيحاول يغير الموضوع وانا طبعا فاهمة وعدى اليوم واصبحت محتاجه للجنس وتحرك داخلى احاسيس جميلة واصبحت افكر فى اخى كريم جنسيا لانى محرومة من الحب والجنس وبداءات البس لبس يخللى كريم يولع و**** لبست استرتش ضيق بالع كسى وطيزى وتشيرت بزازى باينه خالص فيه ودخلت على كريم غرفته بحجه الاطمئنان عليه لقيتها وقف وقاللى ايه الجمال ده قعدت اضحك وقلت له عامل فى الدراسة واتكلمنا وبعدين قولت انت بتتفرج على ايه على الكمبيوتر قعد يضحك قولت له متخفشى انا اختك مش هقول لماما قاللى انا باتفرج على سكس قلت له ماشى ياعم كريم انا هخلى ده سربينا وانا نفسى اتناك منه وجاءت لى فكره طلبت من كريم ييجى معايا شقتى نحضر شنط خاصة بى فوافق واستاذنت من ماما وركبنا تاكسى وطلعت انا واخويا كريم شقتى ودخلت اعمل له عصير ولبست قميص نوم وندهت على كريم عشان ينزل معايا الشنطة من فوق الدولاب ودخل الغرفة وهو بيشيل الشنطة ضغطت ببزازى عليه وقلت له كريم انت مش نفسك تشوف جسمى لقيته وجهه احمر وبينظر لشفايفى وراح بايسنى وقعد يلحس رقبتى وانا هموت وراح نازل على بزازى وقعد يرضع فيهم وانا باصرخ وقعد يلحس بطنى وانا دوخت ونمت منه خالص ولقيته شايلنى ورمانى على السرير ونازل مص ولحس فى جسمى كله ومص فى كسى وراح مطلع زبه وهمس ادخله قلت له ايوه راح مدخله مرة واحدة وانا صرخت صرخة وزبه طالع وداخل جوه كسى ورحت لافة رجللى على جسمه واحتضنته وهونازل مص فى لسنى وبيقوللى انت عسل يانجلاء وانا هموت من المتعة وزبه داخل كسى وانا مش مصدقه المتعة دى كلها وقلت له براحة ياكريم هتموتنى وراح مديرنى ومدخله فى كسى من ورا فرنساوى وطيزى بتخبط فى بطنه وقعد ينيكنى ساعتين وراح منزل لبن زبه على كسى من ورا ودخلنا ناخد دوش راح نايكنى فى كسى مرتين ونزلهم على بزازى واتفقت مع كريم انه يقابلنى فى شقتى يوميا واديت له مفتاح وكان بينيكنى يوميا وعشنا مع بعض زى الزوجيين وعملنا كل معانى النيك فى الفم والكس والطيز والبزاز ولااقدر اعيش من غير زب اخى الحبيب كريم